قال أحدهم: كم من معصية في الخفاء منعني عنها قوله تعالى: (ولمن | السبيل
قال أحدهم: كم من معصية في الخفاء منعني عنها قوله تعالى: (ولمن خاف مقام ربه جنَّتان). فما ألذَّ شعور ترك المعصية حياءً من الله، إنه يحيلك لتعرف مذاقه إلى ما يوعَد به الإنسان غدًا، فضلًا وتكرمًا من عند ربه.