Get Mystery Box with random crypto!

مذكرات مجهول

آدرس کانال: @nnznn
دسته بندی ها: نقل قول ها
زبان: فارسی
مشترکین: 637.67K
توضیحات از کانال

مُذكرة نادرة، أُدون عليها بخط رثّ. ستكتشف الفوضى المخبئة وأني لستُ الشاب الهادئ المبتسم بنمطية، إنني مليئ بالفوضى
والمشاعر التي تتضارب.
Ads: @lEEEEE

Ratings & Reviews

2.50

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

0

3 stars

1

2 stars

1

1 stars

0


آخرین پیام ها 11

2023-11-14 04:39:25
لمْ أكن خائف من السقوط بقدر ما كنت أخشى أن يصل بي الأمر إلى إشهار انكساراتي للعيان في تحدٍ سخيف، وخطوة جريئة لمْ يحالفها الحظُّ في الوصول..
أنا اليوم لستُ منتصر بالمعنى الحقيقي؛ لكنّي مُطمئن للحدّ الذي يجعلني أقف بثبات بين حشدٍ من المخاوف، أنتقي طمأنينتي بحذر، أبارز النصوص بقلمٍ بائس، ثُمَّ أخرج من تلك المعركة برغبة مُلّحة في الإبتعاد، ونصٍ رديءٍ كهذا!
124.3K viewsedited  01:39
باز کردن / نظر دهید
2023-11-14 01:25:56
أيُّ خيرٍ يرجونه من الله أولئك الذين تذبذبت أفعالهم تجاهنا ما بين تشبثٍ وترك، من أخذونا إلى الغد تاركين آمالنا في المنتصف، من كثفوا الصمت في الوقت الذي نُهشت فيه أرواحنا وطالتنا فيه نوائب الدهر، من بنوا طمأنينتهم على أرضية بؤسنا، وغرسوا أنياب كبرياءهم في قلوبنا المُدماة، من ارتخت أيديهم عن الإمساك بنا وهان عليهم الودّ، من بقوا على اتزانٍ حين قادهم الغرور للغياب، من بعثروا أضواءنا ورمونا في زقاق هذه الغربة.
103.1K views22:25
باز کردن / نظر دهید
2023-11-12 05:54:07
أعترف الان وبكل إقرار أنني إقتربتُ من نهاية نفق نسيانك، فقد أصبحت لا اتأثر عند سماع دوي أسمك من عابر ما، أصبحتُ قويًا أمام نصوص صندوقك السري بعد أن كان يُبكيني بِضع حروفٍ أختلسها سِرقه،
أعترف أنني أصبحت قويًا لأفتش عن ذكرياتكِ ذكرىً ذكرى في بُصيلات دماغي لأنسج بها نصًا جارحًا يُخبر الناس فيه كيف أستطاع غيابك أن يقتل في جوفي عشرات الكلمات، والكثير الكثير من المشاعر.
أعترف ايضًا أنني أبطلتُ تعوذيتكِ السحرية على قلبي فجُلّ ما أشعر به الآن هو ثقلك فقط في إحدى حجراته، فـ بفضل ندبات أنيابكِ أصبح قويًا.. أصبح قويًا لا تضعفه اي تعويذة.
115.5K views02:54
باز کردن / نظر دهید
2023-11-11 22:22:48 ‌‏قال لها: احبك، فضحكت بسخرية،و قالت انت كاذب، فقال لها: أنا فعلًا أحبك، فقالت : لمتابعة القراءة
106.7K views19:22
باز کردن / نظر دهید
2023-11-11 01:31:12
وأنا يا الله أحلم وأحلم ثم أستيقظ باللحظة الحاسمة، أهرول بشده ثم أتعثر بقدم القدر، وأُقطِّبُ جِراح الأيام كطبيب ماهر ثم أتوقف من ردائة الإبر، أنا يا الله أصل للنهاية وتدركني نهايتي في اللحظة الحاسمة فأستبقي الصراط صامتًا!
120.9K views22:31
باز کردن / نظر دهید
2023-11-11 01:28:09
‏قلت لك في يوماً ما أن عيناك تاسع درجة من السلّم الموسيقي لكني ذات ليلة تزحلقت من أعلى هذا السلّم وتحطمت أضلعي.
111.0K views22:28
باز کردن / نظر دهید
2023-11-09 02:18:11
انتِ... أنتِ مختلفة عنهم، كأسطورة إغريقية، كشامة متفرّدة، كبيت شعري ركيك، وكتلك الكلمات المحصورة بين علامات التنصيص.
119.0K views23:18
باز کردن / نظر دهید
2023-11-09 01:22:46
هناك مقولة عسكرية تقول : "إذا كان الطريق آمن فاعلم أن هنالك كمين" صحة هذه المقولة لمْ تثبتها الأحداث التاريخية فقط بل أثبتتها حتى المعاملة اليومية بين أبناء البشر! فإذا ما قابلت شخصًا كُلُّ صفاته الظاهرة نزيهة، ولا تدع في قلبك مجالًا للشك، فإنّك حتمًا وبموقفٍ واحدٍ _ربّما_ سيتّضح لك أنّك كنت على خطأ، وأنّ تلك الثقة التي قمت بمنحها قد صُنع بها كمينًا محكمًا للإيقاع *بالمخدوعين أمثالك*.
107.7K viewsedited  22:22
باز کردن / نظر دهید
2023-11-07 01:51:38
عانت من الكتمان لسنواتٍ طويلة
ولفرط بؤسها
أضحى شكلها كوميديًا
كانت تختزل الحُزن
تبالغ في إظهار الفرح
تتمادى في التقهقه
ولا تكفُّ عن الثرثرة
الجميع كان يتنمّر منها
إخوتها
صديقاتها
ذي الشخصية المجهولة
وجارات الحي
يختلقون النِكات
ويسهبون في صبِّ الأقاويل
ذات ليلة وبينما كانت والدتها تُشعل المدفئة
ترقبًا لليلة عاصفة
قررت أخيرًا
أن تغيّر من ديدنها
وترتدي شكلًا آخر !
قررت أن تظهر بإطلالة مغايرة
فخرجت من غرفتها
بعد بكاءٍ طويل
بحُلّة جديدة
عينان ناعستان
أظافر مقضومة
شفاه متورّمة
وجه يملؤه الندوب
كان شكلًا عاديًا بالنسبة لهم
لكنّه بالنسبة لها كان هندامًا مكلِّفًا
فالمدفوع لأجله
كان قلب!

- مشاركة.
117.9K views22:51
باز کردن / نظر دهید
2023-11-06 11:36:57
أكاد أجزم أنَّ اللون المفضّل لدى الأغلبية هو الأسود، وليس ذلك لتشابه الذائقة بين أبناء الجنس الواحد، أو تخمينًا واتباعًا للحدس، لكنَّ ميولنا للوحدة وشعورنا بالإنتماء للعدم هو السبب ،نحن سوداويون بالفطرة!
95.2K views08:36
باز کردن / نظر دهید