Get Mystery Box with random crypto!

ابْن العَرَبي

لوگوی کانال تلگرام a_rby — ابْن العَرَبي ا
لوگوی کانال تلگرام a_rby — ابْن العَرَبي
آدرس کانال: @a_rby
دسته بندی ها: نقل قول ها
زبان: فارسی
مشترکین: 82.25K
توضیحات از کانال

متذوقٌ للأدبِ شِعْرًا و نَثْرًا.

Ratings & Reviews

4.50

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

1

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 5

2024-01-14 17:02:02 «ومن يخذل أخاه في الرزايا
يظلّ على الزمان بلا نصيرِ».
12.7K views14:02
باز کردن / نظر دهید
2024-01-12 23:01:00 عبدُ الرّحمنِ بنُ معاويةَ، أميرُ الأندلسِ؛ وما أدراكَ ما الأندلسُ، ثم ما أدراك ما الأندلسُ، جنّةُ اللّٰهِ في الأرضِ، العذبُ ماؤُها، الطيّبُ ثمرُها، العليلُ هواؤُها، اللّطيفُ مناخُها، له ما شاء فيها كيف شاء، يأمرُ وينهى، يخفضُ ويرفعُ، كلُّ ذلك لم ينسِه الشّامَ، لم ينسِه أرضَه وملاعبَ صباه، فلمّا لاحتْ له نخلةٌ في الرّصافة -الرّصافةِ الّتي بناها في الأندلسِ تيمُّنًا برصافةِ جدِّه هشام بن عبد الملك- هاجَ حزنُه، وأورى حنينُه، ما فتئ يذكُرُ تلك الأرضَ الّتي هُجِّر منها، وهذا -لَعَمري- دأبُ العربيّ ذي المروءة، لا ينسى أهله ووطنَه ولو كان في جنّةِ الأندلس!
وما أجملَ قولَ الصِّمّةِ:
بنفسيَ تلكَ الأرضُ ما أطيبَ الرُّبىٰ
وما أجملَ المصطافَ والمتربَّعا!

وَأَذكُرُ أَيّامَ الحِمَىٰ ثُمَّ أَنثَني
عَلى كَبدي مِن خَشيَةٍ أَن تَصَدَّعا!!

وما أصدقَ قولَ ابنِ الرّوميّ:
وحبَّب أوطانَ الرجالِ إليهمُ
مآربُ قضَّاها الشبابُ هُنالِكا

إذا ذَكروا أوطانَهُم ذكَّرتهُمُ
عُهودَ الصِّبا فيها فحنُّوا لِذلِكا.
14.8K views20:01
باز کردن / نظر دهید
2024-01-08 19:01:38
إبراهيم بن المهدي فَقْد؛ ابنه عندما واراه الثرى، فما عادت عينه قادرًة إلا على رؤية الغروب، ودموعه لا تعرف التوقّف عن التدفّق فقال:

نأى آخر الأيام عنك حبيب        
فللعين سح دائم وغروب

يؤوب إلى أوطانه كل غائب      
وأحمد في الغياب ليس يؤوب

وكان نصيب العين في كل لذّة      
فأمسي وما للعين فيه نصيب.
15.6K viewsedited  16:01
باز کردن / نظر دهید
2024-01-07 20:30:42 قال أعرابي يمدح قومًا:

إذا افتقروا عَضُّوا على الصبر حِسْبةً
وإن أيسروا عادوا سِراعًا إلى الفقر.
13.6K views17:30
باز کردن / نظر دهید
2024-01-05 18:01:12 قال مخرمة بن عثمان: نبئت أن فتى من العباد هوى جارية من أهل البصرة فبعث إليها يخطبها فامتنعت وقالت إن أردت غير ذلك فعلت فأرسل إليها، سبحان الله أدعوك إلى مالا إثم فيه وتدعينني إلى مالا يصلح! فقالت: قد أخبرتك بالذي عندي فإن شئت فتقدم وإن شئت فتأخر.

فأنشأ يقول:

وأسألها الحلال وتدع قلبي
إلى مالا أريد من الحرام

كداعي آل فرعون إليه
وهم يدعونه نحو الأثام

فظل منعما في الخلد يسعى
وظلوا في الجحيم وفي السقام.

فلما علمت أنه قد امتنع من الفاحشة أرسلت إليه أنا بين يديك على الذي تحب فأرسل إليها: «لا حاجة لنا فيمن دعوناه إلى الطاعة ودعانا إلى المعصية».
16.9K views15:01
باز کردن / نظر دهید
2024-01-05 07:25:15 الحُبُّ يَطغى والحنينُ عظيمُ
‏وهواكَ في كلِّ القلوبِ مُقيمُ

‏صلَّى عليكَ اللهُ في عليائه
ما هبَّ مِن نفحِ الجِنانِ نَسيمُ.
14.2K views04:25
باز کردن / نظر دهید
2024-01-01 18:00:36 يحيى التجيبي الأندلسي، كان محبًا لزوجتِه، لم يتزوج غَيرها، كان مولعًا بهَا، فمرضت زوجته وتُوفيت، فصحبه عليها وجدٌ وحزنٌ عَظيم، وحين ثقل به المرض؛ وقَرُبت وَفاتُه، وثَقُل عليهِ لسانُه، طلب ابن الخطيب وأوصَاه أنه إذا مَات أن يدفن ويقبر بجوار زوجته، ومما قاله في احتضاره:

إذا متُّ فادفنِي حذاءَ حليلتي
يخالطُ عظمي في الترابِ عظامها

ولا تدفننِّي في البقيع فإنَّني
أريدُ إلى يومِ الحسابِ التزامها

ورتِّب ضريحي كيفمَا شاءه الهَوى
تكون أمَامي أو أكونُ أمامها

لعلَّ إلهَ العرش يجبرُ صدعتي
فيُعلِي مقامي عنده ومقامَها


- ومَات ودُفن بجوارها.
20.3K views15:00
باز کردن / نظر دهید
2023-12-31 23:30:01 "لا تُهَنِّيني بعامٍ ليس عامِي
لستُ قِسِّيساً ولا جَدِّي ابن حامِ

أنا يا هذا حنيفٌ مسلمٌ
رأسُ عامِي غُرَّةُ الشَّهرِ الحرام!".
17.5K views20:30
باز کردن / نظر دهید
2023-12-31 16:00:51
وَلَسْتُ أُبَالِي حِينَ أُقْتَلُ مُسْلِمًا
علَى أيِّ شِقٍّ كانَ لِلَّهِ مَصْرَعِي

وَذلكَ في ذَاتِ الإلَهِ وإنْ يَشَأْ
يُبَارِكْ علَى أوْصَالِ شِلْوٍ مُمَزَّعِ

- خُبَيْب بن عدي.
18.3K views13:00
باز کردن / نظر دهید
2023-12-29 18:01:17 ‏سمع عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- رجلاً يُنشدُ بيتَ الحطيئة:

مَتى تَأتِهِ تَعشو إِلى ضَوءِ نارِهِ
تَجِد خَيرَ نارٍ عِندَها خَيرُ مَوقِدِ

فقال: ذاك رسول الله! إعجاباً بالبيت، يعني أنَّ مثل هذا المدح لا يستحقه إلَّا رسول الله ﷺ.
16.3K views15:01
باز کردن / نظر دهید