آدرس کانال:
دسته بندی ها:
دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین:
843
توضیحات از کانال
تائهةٌ كالفكرة المُبهمة".
⠀⠀⠀⠀⠀ㅤ⠀ ⠀⠀
⠀⠀⠀⠀⠀ㅤ⠀ ⠀⠀
- قدس 🌿.
Ratings & Reviews
Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.
5 stars
2
4 stars
0
3 stars
1
2 stars
0
1 stars
0
آخرین پیام ها
2021-04-14 13:00:18
لكِنك أعَز عليَّ من أن ينتَهي أثرُك
وكيفَ ينتِهي ؟
وملامُحك مَرسومه بسَواد عَيني
لطالِما نظرتُ كَثيراً لكَ
وكيفَ ينتَهي اثرُكَ ؟
ومنذُ اخِر لقاءُ بينَنا
نسيتُ اصابعّي على عُنقَك
يَعز عليَّ
أن تنتَهي هذهِ الاثْار
التي تركتَها بِهذا القلبُ العَتيق
وكيفَ سأنسّى ؟!
والشَوارِع تسَتحضِر ذكرياتُنا
تَحديداً ذلَك الشارِع الضَيق
الذي مشَينا بهِ
ومشَت معُنا الاشجارِ
الشارِع الذي
كُل ما مررتُ بهِ
نادَى بأسمِك
اثَرُك الذي لاينتَهي
المرسُوم في قَلبي
على شكّل نبَضات
اثَرُك على كتِفي
-قُبِلّاتُ-
اثرك بكُل ضِلع فيَّ منحُوت
اثَرُك الـحِـزن
وهَل للحِزن ان ينتَهي ؟
367 views10:00
2021-02-22 17:01:45
لَدى الرّجالِ قُدرةٌ عَظيمةٌ على التّجاوز وَ المضيّ قُدُمًا تاركِين كلّ شَيءٍ خَلفَهم، وَ إنْ ظلَّ الحُبُّ يسكن قلوبَهم..
أمّا نَحن النّساء؛ فَلا نَتجاوزُ إلّا حين نَكرَه وَتزُول الرّغبَةُ تمامًا.
المَرأةُ أكثَر تمسّكًا في الحُبِّ وَ أعمَق وفاءً، أمّا الرَّجُل فَأكثَر عقلانيّة..
لهذا يَتخلّى الرِّجالُ عن الحُبّ بسبب الظرُوف، و تعجزُ النّساءُ عَن تَصديق أنّ تلكَ الظروف سببٌ كافٍ للتخلّي.
660 views14:01
2021-02-16 10:38:17
مع كل صدمة من شخص قريب ؛ أتذكر محمود طه لما قال: "انا كنت بحكيلك عن هزايمي مش من باب الفضفضة، انا كان قصدي متهزمنيش."
686 views07:38
2021-02-14 03:33:17
فعلت ما بوسعي ، وإنهدم وسعي أمامي.
665 views00:33
2021-02-14 03:33:04
أنا مَليان قَلق ، مَبعرفش أتنفِس من غير ما أشيل هم كُل حاجة ، و دَه شيء مُتعب جدًا ..
687 views00:33
2021-02-14 03:32:50
باچر من تَجيني تگلي خَل نعود
الكلام بحلگي كِله يصير ميخالف.
609 views00:32
2021-02-14 02:40:44
_
574 viewsedited 23:40
2021-02-14 02:40:31
حتى نظرتك الخاطفة نحوي، آحب الي من جميع الذين اطالوا النظر بعمد.
515 views23:40
2021-02-14 02:01:34
" تهزّني الكلمة التي تُقال بعينِ صاحبها "
485 views23:01
2021-02-12 20:11:46
أنا مِش وحيد زِاي متقول،
أنِا بس مّش عاجبني اكَون مَع حدّ .
492 views17:11