2022-04-22 03:32:35
وفي مثل هذا التوقيت الذي يصُفُّ فيه كلُّ ناصح لنفسه قدمَيه بين يدي ربه، يرجو رحمته، ويخاف عذابه، ويسأله أن يجعله من الفائزين = بعضُهم لم ينس إخوانه، فتأتيك رسائل:
ذكرتك بالدعاء .. دعوت لك بالاسم .. جعلت لك دعاء في سجودي .. إلخ.
فلعلها التي ترجح كفتك وتكون سبب النجاة؛ إذ ينظر الله إلى صدور سلمت من شر، وقلوب طابت بالخير، فيرى الله فيها البر فيتفضل بما يسُر.
تقبل الله منا ومنكم.
156 views00:32