وأشقى ويشقَى بيَ الحاسدونَ ومــا نـِلتُ مـا يـخلقُ الـحُسّدا عـــلامَ يـعـادونني! لــم أجــد ســوى مــا يـسـرّ ألــدّ الـعِدا ! حـيـاتي عـذابٌ ولـحنٌ حـزينٌ فـهـل لـعذابي ولـحني مـدى؟ #البردوني 1.4K viewsedited 15:26