ْ ﴿ فَقُولا لَهُ قَولًا ليِّنًا لعلَّهُ يتذكَّرُ أو يخشى ﴾ كان رحيمًا بفرعون لآخر لحظة في عمره، رغم تجبره وطُغيانه! أتُراه يخذلك وأنت توحِّده؟! حاشاه والله حاشاه، إنه الرب الرؤوف الودود الرحيم. #أوبة 88 views08:39