في بستان المحبة تسطع زاهيةً وردتي ■■ عرش الجمالِ سيدةُ المحاسنِ والبهاءِ قلبها كالربيع لايجف ماء الوداد عنهُ ■■ وبعينيها شمسٌ تنير لي عثرتي وبلائي وطيبتها تزين الكلام النابع من ثغرها ■■ نغمُ حنينٍ وشوقٍ تهيم فيهِ كل اعضائي وإن تُفنى الجبال يوماً لن تُفنى محبتي ■■ كيف يُفنى غلاها وحبها يسكن في دمائي لاحول لي إن لم تكن هي بالحياة نصيبي ■■ حياتي وهمٌ بلاها، أاحيا بدون هوائي؟ وما اجملهُ الصباح حينما كان يطل فيها ■■ وفي الليل انها نجمةً تزين لي مسائي MD.NR 320 viewsMD. NR, 15:44