مَقهى الحِكايات.

2022-04-24 03:29:36 فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ. فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ باز کردن / نظر دهید

2022-04-24 00:15:41 إن آلام عليّ "عليه السلام" على صنفين: أولاً ذلك الألم الذي يشعر به في جُرح هامته جرّاء ضربة سيف ابن ملجم، والألم الأخَر هو ذلك الذي أخرجه في جوف الليالي الصامتة إلى غابات النخيل في أطراف المدينة وجعله يئنّ...
إننا نبكي فقط من أجل ذلك الألم الذي يشعر به في هامته بسبب سيف ابن ملجم.
ولكن هذا ليس ألَم عليّ، إنّ الألم الذي أوجع مثل هذا الروح العظيمة هو ألم (الوحدة)، الذي لا نعرفه!
يجب علينا معرفة هذا الألم، وليس ذاك الألم.
فعليٌّ لا يشعر بألم السيف
ونحن
لا نشعر بألم عليّ.
- علي شريعتي. باز کردن / نظر دهید

2022-04-23 20:05:08 خُطي سواد الحزن كحلًا ناعماً، حذِقا
وأبكي قصائد حتى... تبلغي الغرقا
كوني سماءً كلما ضاقت بكِ
أو شوق نجمٍ تناسى، أنه احترقا
يا زُريار أنا... ما عدتُ أعرفنا!
هل أننا شفقٌ، أم أننا غسقا؟
ما عدتُ أرغب إلا لحن عازفةٍ
تُحيي بصدري، قلبًا غاب وانمحقا
تمضي بنا الدنيا سريعًا دون قافلةٍ
يا ليت يومًا قلبها، قد حنّ أو شفِقا
رباه صُمنا طويلًا، كُلنا عطشٌ
فأروي بلُطفك أرضًا عافها الودقا
أن لا ننام وفينا خيبةٌ وأسى...
ولا يطال الناس منّا غفلةً، قلقا
- ز.أ.ع باز کردن / نظر دهید

2022-04-20 15:12:22 والآن أحلمُ أن أكون قصيدةً
فيها من الشعر القديم فتيلا
فتضيءُ ليلك ضحكةً وسعادةً
وتُهيل فوقك عطرها إكليلا
حيث العجائب تُشرع الأبواب في
أكدٍ وبالتاريخ كان دليلا
نسعى لدربٍ فيه عشبةُ "خُلدنا"
وبباب إلهٍ "بابلٌ" قنديلا
نمشي على ضوء القلوب وكلما
كنا معًا، كان الطريقُ جميلا
-زُريار. باز کردن / نظر دهید

2022-04-12 21:42:52 مَراتبُ المجدِ لا يرقى لها أبدًا
‏مَن هَمُّه الناسَ، ما قالوا وما فعلوا
‏- عمّار الذبياني باز کردن / نظر دهید

2022-04-12 21:42:07 وكنت قد صادفت نفسي فيك
وحين تبعتك، قلت: النفس يتبع بعضها بعضاً.
-أودونيس باز کردن / نظر دهید

2022-04-12 21:41:45 النظر من زاويةٍ واحدةٍ عمًى جزئيّ
بقيّة الزوايا لديها ما تقوله أيضًا،
افتح قلبك واصغِ جيّدًا. باز کردن / نظر دهید

2022-02-28 00:41:50 "ونسألك ألا يحول بيننا و بين النّعم جحود، ألا يصرفنا ضيق الأفق عن الاستشعار، أو تصدّنا ضآلة الفعل عن الامتنان، ألا يدفعنا التكرار للعمى، و أن نزداد بصيرةً وصبرًا كلما تعاقبت علينا المهمات، وشكرًا كلما تعاقبت علينا النّعم" باز کردن / نظر دهید