أقبلُ بِكَ ، ضائعًا وخائفًا ومُغتربًا ، لأنّي أحبكَ حاضرًا وغائبًا ، مُزدحمًا وفارغًا ، مَقهورًا ومُطمئنًا ، أحبكَ حتى في اللحظات الَّتي عجزتُ فيّها على حُبّ ذاتي لِ تعلم ذالك . 9 views11:20