2019-09-10 21:27:43
بيان هام بعد انذارات عديدة وطول انتظار
تروجان الثورة تنشر البيان الذي تم التنبيه من تبعاته عدة مرات لمساسه بأعراض عائلة نشهد الله أننا من أحرص الناس عليها ولكن اضطررنا للنشر لضرورة القصة في تحديد خيوط الفاعل في قضية اغتيال زهران علوش
القصة تجري أحداثها في نهايات العام 2015
إذ أن زهران علوش كان يتردد إلى مكتبه في بناء أكساد الكائن في دوما لأوقات طويلة
وكان غالباً ما يتخذ من مكتبه (مقره) منزلاً له
زهران كان معظم أيامه يقضيها في مقره بدلاً من العودة إلى منزله
فكان غالباً ما يحضر زوجته إلى المكتب لتبات معه لكثير من الأيام بسبب انشغاله الكبير في العمل
حتى هذه اللحظة كل شيء كان طبيعي وتحت السيطرة والأمور اعتيادية
ولكن ستبدأ المتاعب عندما سنبلغكم أن المسؤول عن أمن جيش الإسلام بالكامل وأمن مكتب الشيخ ومحيطه بشكل خاص كان أبو قصي الديراني (الملقب بالايراني) والذي كان يترأس الهيئة الأمنية في جيش الإسلام
الفعل الذي تجرأ أبو قصي على القيام به كان فعل يمس الشرف ويمس الحياء - وتحديداً يمس عائلة علوش بالكامل باعتبار زهران علوش قد انتقل إلى رحمة الله تعالى.
والقصة بدأت بخلاف قديم بين زهران علوش وأبو قصي - ولّد لدى أبو قصي أفكار شيطانية سعى من خلالها إلى الانتقام من زهران
وقد كانت فعلته أكبر مما يمكن لشخص عاقل أن يفعلها - بسبب سوئها ومدى بشاعتها وتعرضها للأعراض وخاصةً عرض قائده الذي كان قد بايعه سابقاً - ذلك التجرؤ على أعراض الناس والتعدي على سترتهم لم يكن كامل مراده - وانما قام باستخدام ذلك الشيء للتهديد بها وابتزاز زهران علوش لفترة طويلة قبل أن يتم اغتياله.
التفاصيل قادمة بعد دقائق في الرابط الالتالي
https://t.me/joinchat/AAAAAEkHIthx5W3SF-fSqA
374 views18:27