إلى قوله: {قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ}..
تكلم الله وتدخلت العناية الإلهية
اوعى تفتكر أن ربنا سايبك لأن الأسباب راحت.. ربنا بيختبر حاجة فيك
السيدة هاجر وابنها الرضيع إسماعيل...لما سيدنا إبراهيم تركهم عند مكان البيت الحرام مع زاد من التمر والمياه...
وتقول السيدة هاجر: (آلله أمرك بهذا؟) ويلوح لها سيدنا إبراهيم وتقول له: (إذًا فلن يضيعنا)
وينفد ما معها من ماء وتمر، وتطلع إلى الجبلين (الصفا والمروة) في سبع أشواط وتصرخ وتنادي والرضيع بيحتضر... وينزل سيدنا جبريل ويضرب الأرض بجناحيه ويتفجر زمزم
الله الحسيب لم يتركها
دعاء سيدنا داوود: ( يا من ترزق النعاب في عشه)...
النعاب ابن الغراب الذي يلفظه والداه لأنهم لا يعرفونه ويرزقه الله إلى أن يكبر ويعود إليهم...