• قيل لبعضهم: ما الذي أوجبَ زهدكَ في الدنيا؟ قال: قلّةُ وفائِها، وكثرةُ جفائها، وخِسّةُ شركائها. "فهذا زهدٌ ناقص، فلو صَفَتْ للزاهد من تلك العوارض لم يزهد فيها؛ بخلاف من كان زهده فيها لامتلاءِ قلبه من الآخرة ورغبته في الله وقربه" ()* 96 viewsedited 20:45