Get Mystery Box with random crypto!

💡 فتاوى أبو عبد المعز محمد علي فركوس💡

لوگوی کانال تلگرام frkous — 💡 فتاوى أبو عبد المعز محمد علي فركوس💡 ف
لوگوی کانال تلگرام frkous — 💡 فتاوى أبو عبد المعز محمد علي فركوس💡
آدرس کانال: @frkous
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 150
توضیحات از کانال

📚📚فتاوى وفوائد العلامة أبي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله تعالى📚📚

Ratings & Reviews

3.00

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

2

1 stars

0


آخرین پیام ها

2018-10-31 17:51:09 إرسال الآن
1.0K views14:51
باز کردن / نظر دهید
2017-09-29 20:12:39 #نصيحة_زوج_محبٍ_لزوجته :

خذي #العفو مني تستديمي مودتي
ولا تنطقي في ثورتي حين #أغضبُ

ولا #تنقريني نقرك الدف مرة
فإنك لا تدرين كيف #المغَيّبُ

ولا #تكثري الشكوى فتذهب بالهوى
#ويأباكِ قلبي والقلوب #تَقَلّبُ

#فإني رأيت الحب في القلب والأذى
إذا اجتمعا لم يلبث الحب #يذهبُ

*انتقاها /
#أبو_فريحان_جمال_بن فريحان_الحارثي .

1 / 9 / 1427هـ
2.4K views17:12
باز کردن / نظر دهید
2017-09-29 20:09:33
1.5K views17:09
باز کردن / نظر دهید
2017-09-29 20:09:03
1.4K views17:09
باز کردن / نظر دهید
2017-09-29 20:08:59
1.3K views17:08
باز کردن / نظر دهید
2017-09-29 20:08:00 في.حكم.التوسعة.والسرورِ.في.ليلة.عاشوراء.tt

┉❀❀° °❀❀┉

❉.اﻟ̣ــسؤاﻟ̣ــ.❉.tt

جرتِ العادةُ عندنا أنّ الكثيرَ من العائلات تقوم بإعداد طعامٍ خاصٍّ (كالكُسْكُسِ باللَّحم أو الشَّخْشُوخَةِ أو غيرِها) ليلةَ عاشوراء سواءٌ صاموا أو لم يصوموا، فما حكم صُنْعِ هذا الطعام؟ وما حكم تلبيةِ الدعوةِ إليه؟ وجزاكم الله خيرًا.

✾.اﻟ̣ـــجَواب.✾.tt

الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمّا بعد:

فَيَـوْمُ عاشوراء من بركات شهر الله المحرَّم وهو اليوم العاشرُ منه، وإضافة الشهر إلى الله تعالى تدلّ على شرفه وفضلِه؛ لأنّ الله تعالى لا يُضيف إليه إلاّ خواصَّ مخلوقاته، قال صلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ رَمَضَانَ شَهْرُ اللهِ المُحَرَّمِ»(١)، وحُرمة العاشِرِ منه قديمةٌ، وفضلُه عظيمٌ، ففيه أنجى اللهُ موسى عليه الصلاة والسلام وقومَه، وأغرق فرعونَ وجنودَه، فصامَهُ موسى عليه الصلاةُ والسلامُ شكرًا لله،

وكانت قريشٌ في الجاهلية تصومُه، وكانت اليهودُ تصومُه كذلك، فقال لهم رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «فَنَحْنُ أَحَقُّ وَأَوْلَى بِمُوسَى مِنْكُمْ»(٢)، فصامه رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم وأَمَرَ بصيامِه، وكان صيامُه واجبًا على أقوى الأقوال وأرجحِها، ثمّ صار مستحبًّا بعد فرض صيام شهر رمضان، ويستحبُّ صومُ التاسعِ معه، مخالفةً لليهود في إفراد العاشر، وفضلُه العظيم تكفير السَّنَة الماضية، فهذا هو الثابت في السُّنَّة المطهّرة، ولا يُشرع في هذا اليوم شيءٌ غيرُ الصيام.

أمّا محدثاتُ الأمور التي ابتدعَتْهَا الرافضةُ(٣) من التعطّش والتحزّن ونحوِ ذلك من البدع، فاتخذوا هذا اليومَ مأتمًا، ومن قابلهم الناصبة(٤) بإظهار الفرح والسرور في هذا اليوم وتوسيع النفقات فيه، فلا أصلَ لهؤلاء وهؤلاء يمكن الاعتماد عليه، إلاّ أحاديث مُختلَقَة وُضعتْ كذبًا على النبي صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم أو ضعيفة لا تقوى على النهوض.

وقد بيّن شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- ذلك بقوله: «مِثْلُ ما أحدثه بعضُ أهلِ الأهواء في يوم عاشوراء، من التعطّش والتحزّن والتجمّع،

وغيرِ ذلك من الأمور المحدثة التي لم يُشَرِّعْهَا اللهُ تعالى ولا رسولُه صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم ولا أحدٌ من السلف ولا من أهلِ بيتِ رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم ولا من غيرهم… وكانت هذه مُصيبةً عند المسلمين -أي: قتلَ الحسين رضي الله عنه- يجب أن تُتَلَقَّى بما تُتَلَقَّى به المصائب من الاسترجاع المشروع، فأحدثَتْ بعضُ أهل البدع في مثل هذا اليوم خلافَ ما أَمَرَ اللهُ به عند المصائب، وَضَمُّوا إلى ذلك الكذبَ والوقيعةَ في الصحابة البُرَآءِ من فتنة الحُسَين رضي الله عنه وغيرِها أمورًا أخرى ممَّا يكرهُهُ الله ورسوله..

وأمّا اتخاذ أمثال أيام المصائب مآتم فهذا ليس في دين المسلمين بل هو إلى دين الجاهلية أقرب» إلى أن قال -رحمه الله-: «وأحدثَتْ بعضُ الناس فيه أشياءَ مستنِدةً إلى أحاديثَ موضوعةٍ لا أصلَ لها مثلَ: فضلُ الاغتسالِ فيه، أو التكحّلُ، أو المصافحةُ، وهذه الأشياء ونحوُها من الأمور المبتدَعَة كلُّها مكروهةٌ، وإنما المستحبّ صومه.. والأشبه أنّ هذا الوضع لَمَّا ظهرت العصبية بين الناصبة والرافضة فإنّ هؤلاء اتخذوا يوم عاشوراء مأتمًا، فوضع أولئك فيه آثارًا تقتضي التوسّع فيه واتخاذه عيدًا، وكلاهما باطل»(٥).

وإذا عُلم اقتصار مشروعيةِ هذا اليوم في الصيام فقط فلا يجوز تلبيةُ دعوة من اتخذه مأتمًا، ولا من اتخذه عيدًا؛ لأنه لا يجوز لأحد أن يغيّرَ من شريعة الله شيئًا لأجل أحدٍ أو يزيدَ عليها ويستدركَ.

والعلمُ عند الله تعالى، وآخر دعوانا أنِ الحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلّم تسليمًا.

الجزائر في: ١٦ من المحرَّم ١٤٢٨ﻫ
الموافق ﻟ: ٤ فبراير ٢٠٠٧م

(١) أخرجه مسلم في «الصيام»: (٢٧٥٥)، وأبو داود في «الصوم»: (٢٤٢٩)، والترمذي في «الصلاة»: (٤٣٨)، والنسائي في «قيام الليل»: (١٦١٣)، وابن ماجه في «الصيام»: (١٧٤٢)، وأحمد: (٨١٥٨)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

(٢) أخرجه البخاري في «الصوم»: (٢٠٠٤)، ومسلم في «الصيام»: (٢٦٥٦) أبو داود في «الصيام»: (٢٤٤٤)، وابن ماجه في «الصيام»: (١٧٣٤) الحميدي في «مسنده»: (٥٤٣)، من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.

(٣) الرافضة: فرقة من الشيعة الكبرى، بايعوا زيد بن علي ثمّ قالوا له: تبرّأ من الشيخين (أبي بكر وعمر رضي الله عنهما) فأبى فتركوه ورفضوه، أي: قاطعوه وخرجوا من بيعته، ومن أصولهم: الإمامة، والعصمة، والمهدية، والتقية، وسب الصحابة وغيرها.

(٤) الناصبة: هم الذين يبغضون عليًّا وأصحابه، انظر: «مجموع الفتاوى»: (٢٥/ ٣٠١).

(٥) «اقتضاء الصراط المستقيم» لابن تيمية: (٢/ ١٢٩-١٣٣).
1.4K views17:08
باز کردن / نظر دهید
2017-09-24 17:44:18 جديد

تكذيبٌ واستنكار
لفضيلة الشيخ العلامة الأصولي أبو عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله ورعاه وثبت على الحق خطاه

الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:

فقَدِ استاء الشيخ أبو عبد المعزِّ محمَّد علي فركوس ـ حفظه الله ـ وإدارةُ موقعه الرسميِّ، ومُحِبُّوه مِنْ طلبة العلم ودُعَاة المنهج السلفيِّ، ممَّا نشرَتْه العديدُ مِنَ الصحف الإعلامية الجزائرية ﻛ «الحوار» و«الحدث» و«الشروق» مِنْ مقالاتٍ في صفحاتها الرئيسة، تعليقًا على استقالة الشيخ ـ حفظه الله ـ مِنْ عضوية «مجمع دار الفضيلة» ـ وفَّق اللهُ القائمين عليها ـ والتي أَفْصَح ـ بمُوجَبها ـ عن الأسباب الدافعة إلى الاستقالة، وأَرْجَعها ـ أساسًا ـ إلى عوائقَ صحِّيَّةٍ وظروفٍ اعتباريةٍ حالَتْ بينه وبين الاستمرار في العمل الدعويِّ الجماعيِّ.

وحريٌّ التنبيه أنَّ السِّمَة البارزة لتلك المقالات: اشتراكُها في قراءة الاستقالة مِنْ مُنْطَلقاتٍ حزبيةٍ حركيةٍ أو تعصُّباتٍ مذهبيةٍ أو فهوماتٍ بدعيةٍ، مِلْؤُها: الحقدُ على الدعوة السلفية،ودوافعُها: تفكيكُ روابطِ مَنْ تجمعهم وحدةُ العقيدة وصفاءُ المنهج، ووَقودُها: كيلُ التُّهَم جُزافًا وتلفيقها، والتقوُّلُ على لسان الغير، والنبز واللمز والهمز والغمز، وتحميلُ الكلام مَحامِلَ تخييليةً لا أساسَ لها في واقع دُعَاة المنهج السلفيِّ الحقِّ في الجزائر دون أَدْعِيائه: كمِثْلِ زعمِ أنَّ استقالةَ الشيخ ـ حفظه الله تعالى ـ تعكس خلافاتٍ داخليةً دافعُها حبُّ الزعامة واللهثُ خلف المَنْصِب والمال، أو أنَّ استقالته جاءَتْ بعد جهودٍ مِنْ جهاتٍ عُلْيَا مِنَ الدولة، أو غيرها مِنْ حملات التشويه والدعاوى المُغْرِضة التي يشنُّها الكائدون لهذه الدعوة المُبارَكة والحاقدون على عُلَمائها ودُعَاتِها مِنَ: الخوارج والروافض والصوفية وبعضِ المحسوبين على السلفيين والمُنتسِبين إليهم وليسوا منهم.

هذا، وإنَّ الشيخ حفظه الله ـ إذ يُعْلِن براءتَه مِنْ كُلِّ ما نُسِب إليه زورًا وبهتانًا، ممَّا لم تَخُطَّه يمينُه ولم يَلْهَجْ به لسانُه ـ فإنه يستنكر كُلَّ قراءةٍ صحفيةٍ سقيمةٍ وتحليلٍ شخصيٍّ مُثيرٍ للتشغيبِ والتلبيس والشُّبَه، والتي يتحمَّل أصحابُها تَبِعاتِها في الدنيا والآخرة، هذا مِنْ جهةٍ، ومِنْ جهةٍ أخرى فإنَّ الشيخ ـ حفظه الله ـ لا يطمع في أيِّ مَنْصِبٍ مِنْ مناصب الدولة ولا يريدها ولا يتشوَّف إليها، بل يكفيه ـ فخرًا واعتزازًا ـ إمامةٌ في الدِّين ووراثةٌ لأنبياء الله المُرْسَلين، متمثِّلةٌ في الدعوة إلى التوحيد والسنَّة بفهمِ سلفِ الأمَّة، مع ما يلحقه مِنْ هؤلاء الشانئين والمتربِّصين والانقلابيِّين والانتهازيِّين مِنْ صدودٍ عن مُبْتغاه، وتحريضٍ لوُلَاة الأمور والعامَّةِ عليه على حدٍّ سواءٍ، وتضييقٍ لمجال نشاطه الدعويِّ على كُلِّ المُستوَيَات، وكبحٍ لجهوده العلمية في محاولةٍ لتطويقه وتهميشه، وكما قِيلَ: «الجزائر تتنكَّر لأبنائها»، والحمدُ لله الذي وفَّقه للثبات على التوحيد والسنَّة، فهو لا يزال في طريق العلم الشرعيِّ ـ تأليفًا وتعليمًا وتربيةً ـ لم يَلْبَس لباسَ أهل الهوى والبِدَع، ولم يَرْضَ بالسلفية بديلًا ولا تحويلًا.

وأخيرًا، فإنَّ كُلَّ محاولةٍ مِنْ حاقدٍ بائرٍ أو جاهلٍ غائرٍ لربط كتابات المشايخ عمومًا والشيخِ خصوصًا بالتقلُّبات السياسية أو استغلالها لإثارة الفتن والنزاعات لهو دليلٌ على خسَّة النفس ودناءةِ الهمَّة، كما أنَّ المسلم الصادق لَينأى بنفسه عن الخوض فيما لا يَعنيه، والمشاركةِ فيما لا يُحْسِنه؛ إذ «مِنْ حُسْنِ إِسْلَامِ المَرْءِ تَرْكُهُ مَا لَا يَعْنِيهِ» [«سنن الترمذي» (٢٣١٧)، «سنن ابن ماجه» (٣٩٧٦). «صحيح الجامع» (٥٩١١)].

واللهَ نسأل أَنْ يُرِيَنا الحقَّ حقًّا ويرزقَنا اتِّبَاعه، ويُرِيَنا الباطلَ باطلًا ويرزقَنا اجتنابَه.

الجزائر في: ٢٨ ذي الحجَّة ١٤٣٨ﻫ
الموافق ﻟ: ١٩ سبتمبر ٢٠١٧م
1.1K views14:44
باز کردن / نظر دهید
2017-09-24 17:44:17
959 views14:44
باز کردن / نظر دهید
2017-09-24 17:43:38
860 views14:43
باز کردن / نظر دهید