Get Mystery Box with random crypto!

الحمد لله على نعمة الإسلام

لوگوی کانال تلگرام ghayerhayatek — الحمد لله على نعمة الإسلام ا
لوگوی کانال تلگرام ghayerhayatek — الحمد لله على نعمة الإسلام
آدرس کانال: @ghayerhayatek
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 473
توضیحات از کانال

إذا أردت الطمأنينة و انشراح الصدر فالزم الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم. 💕🌿
خذ ما شئت من القناة 😊🌱.

Ratings & Reviews

1.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

2

1 stars

1


آخرین پیام ها

2022-07-26 19:10:30
https://sendy.zad-academy.com/l/DTIMTF6XS892HrzeXamwv3Sw/gUqmI763kfTNezeuUwNiHQ5Q/892ra892NM63D3JGk892lDpcUavA
3 views16:10
باز کردن / نظر دهید
2022-07-25 04:04:06
يارب حُسن الخاتمه
12 views01:04
باز کردن / نظر دهید
2022-07-25 04:02:49
11 views01:02
باز کردن / نظر دهید
2022-07-14 16:12:52 هل تحب تطوير الذات وعلم النفس؟ هذه القناه لك
23 views13:12
باز کردن / نظر دهید
2022-07-07 07:21:33
نورٌ تجلّى في ذُرى الأكوانِ
يتلوهُ نورُ الخيرِ والإيمانِ

أرواقُ لاحَ بريقُهُ ألقًا وفي
أقمارهِ وَمْضٌ من اللمعانِ

صيفٌ مشعٌ قد أشرع أبوابه لفتياته، فهيّا بنا لنكمل عقد "سيماء"، ولننسج تفاصيلا بألوانِ الغمام المتخمة بالمطر.

صديقتنا الطيّبة، لننضم معًا إلى ركبِ سيماء، فأيام لا تنسى بانتظارنا:
https://forms.gle/ye77JaaCoeANXESU6

صيفنا سيزهر بكِ.


__⠀
‏⠀
⠀▸ https://t.me/bnaat
41 views04:21
باز کردن / نظر دهید
2022-07-06 16:15:49
21 views13:15
باز کردن / نظر دهید
2022-07-06 06:59:04 استعِدَّ لـ ⁧ #يوم_عرفة⁩ من الآن ؛ اسألِ الله أن يرزقك القبول وحلاوة الدعاء فيه والتوفيق لصيامه ، انتظر قدوم هذا اليوم العظيم بشَغَف وحُب ، ألِحَّ على الله ، اجعله يوماً فاصلاً في حياتك للأفضل ، استبشر بكرَم الله لك ، استودِع الله دُعاءك فيه ثم انتظر إجابته بحُسْن ظنٍّ وصِدق يقين
21 views03:59
باز کردن / نظر دهید
2022-07-06 06:56:14
20 views03:56
باز کردن / نظر دهید
2022-07-06 06:55:57 دعاء يوم عرفة:

لا تنس في ذلك اليوم أن تجعل أكثر دعائك:
(لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)؛
فهذا الذكر ذكرٌ ودعاء، ووجه كونه ذكرًا ودعاءً هو أنك الآن بين يدي الملك، فأنت تذكره، وتترك له أن يعطيك بما يناسب عظمته!

ولنضرب لذلك مثالًا:
لو قيل لرجل: ادخل على الملك واطلب منه أعلى ما تريد، فطلب (مليونًا)، وقيل لرجل آخر الأمر نفسه، فقال للملك: أنا أيها الملك أطلب منك ما يناسب عظمتك!
أيهما أبلغ في الطلب؟ مؤكد أنه الثاني.

هذا مثل وقوفنا عند باب الملك سبحانه وتعالى - وله المثل الأعلى-؛ فمؤمن يقول: ((لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)): أنا أشهد أن لا إله لي إلا أنت وحدك، أعبدك ولا أشرك بك شيئًا، أطلبك ولا أنكسر إلا بين يديك، ولا أفتقر إلا إليك، وأنت المستحق لعبادتي؛ لأن لك الملك كله، ولك الحمد كله، وأنت على كل شيء قدير، أنت المطلع على ما قام في قلبي من فقر إليك؛ فأعطني يا رب ما يناسب عظمتك وحكمتك وأوصاف كمالك!
ومؤمن يصف له: يارب بيتي، يا رب زوجي وأولادي...
هناك فرق! وفي كلٍّ خير.

فهذا لا يمنع أن تطلب ما شئت؛ لكن لا بد أن تعرف أن الكمال وخير الدعاء ما أخبرك به نبيك صلى الله عليه وسلم: ((خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ))؛ لأن في هذا ثناءً على الله، واعترافًا بأنه هو وحده الذي يدلُّك على الصواب، هو وحده الذي يقدّر خيرك؛ يعطيك فيبارك لك، ولا يفتنك بما أعطاك.

وأما الطمع؛ فهو في الغفران!
وأما الطمع؛ فهو في حسن الختام!
وأما الطمع؛ فهو في لقيا النبي صلى الله عليه وسلم على الحوض والشرب من مائه الذي هو أشد بياضًا من اللبن، وأحلى من العسل!
وأما الطمع؛ فهو في مجاوزة الصراط، ودخول الجنات!
وأما الطمع؛ فهو في رؤية وجه الملك العظيم -الذي جئناه اليوم ملبين- في البكور والعشيات!

فاجعل مطامعك أيها الحاج اليوم عالية، واجمع الدنيا كلها في كلمة واحدة :{رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً}، لا تحتاج الدنيا أن تفصل في مطامعها، وفر وقتك الآن للمطامع العاليات!

اختر لنفسك مَن تكون مِن هؤلاء الأصناف الأربعة الذين وُصفوا في آخر الكلام عن الحج:

١) {فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ}، فهذا شخص لا يريد إلا الدنيا.

٢) {وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}، وهذا شخص جعل الدعوات ثلاثًا؛ فأعطى الثلث للدنيا: {رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً}، وأبقى فكره منشغلًا بالآخرة؛ فأعطاها من دعائه الثلثين: {وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّار}.

٣) {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ}، وهذا شخص له صورتان: صورة أمام الناس تمثل أنه الطائع المحب المنكسر، وصورة من الداخل تنبئ أنه كذاب!

٤) {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ وَاللّهُ رَؤُوفٌ بِالْعِبَادِ}، وهذه هي الحالة الكاملة.
وقد وُصِفوا لك لتحذر من أن تضع نفسك في غير موضعها في الحج وبعد الحج.

واعلم أنه لا بأس أن تطلب الدنيا والآخرة، ولكن كمّل نفسك بإرادة الآخرة؛ لأن الدنيا كلها غمضة عين؛ فاجمعها كلها في كلمة واحدة: {رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً} ووجه همك في باقي دعائك للآخرة: {وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}، ثم رقِّ نفسك لتكون ممن: { يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ}. ولا يكلفك الله فوق طاقتك.

أخبرك الله تعالى في سورة الحج عن حال الناس يوم يرون زلزلة الساعة: {تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ}، فكأنه يقال لك: أيضًا في يوم لقاء الملك اذهل عن كل شيء من دنياك، وانشغل بتعظيمه، لا بد أن يقع في قلبك تعظيمه، لتبقى لاهجًا بذكره، مُثنيًا عليه، يُذْهلك أنه اصطفاك من بين ملايين الخلق للوقوف بين يديه!

لا بد أن تكون ممن آمَن بالغيب وعلم يقينًا أنه سبحانه وتعالى ينزل في هذه العشية إلى السماء الدنيا؛ فترى بعين بصيرتك قُرْبه سبحانه وتعالى وكمال صفاته!

ولكن ليس كل قلب يرى! وإنما القلوب قلبان: قلب بصير، وقلب أعمى، والبصر عند الناس درجات، فنسأل الله أن يبصر قلوبنا ويرينا عظمته سبحانه في كل شيء، وأن يجبرنا بجمع قلوبنا في ذلك الموقف العظيم؛ فإن من أوصاف كماله الجبر.

مقتبس من لقاء (موعد مع الملك)
16 views03:55
باز کردن / نظر دهید
2022-07-06 06:51:35

#الحج_بالقلب

(يوم عرفة)
يوم التصاق السماء بالأرض..
يوم يدنو فيه الرب من الخلق..
يوم كان السلف يخبئون له المطالب، ويدخرون الحاجات..
كأن الله اختاره للحجيج ليعطيهم لوقفتهم عرايا منكسرين...
وغير الحجيج لكونهم صائمين ضارعين...
ادخل على الله فيه من باب المنكسرين...فما أظن أن الله أمر بالإحرام لحجيجه ومعتمريه إلا لأنه يحب أن يراهم على هذه الحال..
قال رجل للإمام أحمد يوم عرفة:
يا إمام، اتسخ إحرامي، أفيجوز لي أن أبدله؟
قال: "من حيث الفقه يجوز، لكني أحب لك أن يراك الله على هذه الحال من الافتقار والترقق والضعف فيغفر لك!!"
لذلك يحب خلوف فم الصائم وهو في أشد حالات جوعه وعطشه...
ويحب دمعة المتضعِّف المسكين المتذلل بين يديه..
وادخلوا عليه سبحانه من باب الصدقة، وكأنكم تقولون له بلسان الحال لا المقال:
هذا عطاء العبد الممسك البخيل...فكيف بعطاء الرب الكريم؟!
وادخلوا عليه من باب الثناء...وخير الثناء ما اختاره بنفسه سبحانه ليوم عرفة:
لا إله إلا الله... وحده لا شريك له... له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
وادخلوا عليه من باب الخفايا...فما تُقُرِّب إلى الله بشيء أفضل من عمل خفي... يرجو به العبد من الله رحمته ومغفرته..
ادخلوا من كل الأبواب أو من أيها...المهم أن تدخلوا... وتدخلوا مبكرين لا متأخرين، ومستبشرين مقبلين لا معرضين...
دخلت خيمة لبعضهم يوم عرفة فوجدت أصحابها يلعبون ألعابا الكترونية على هواتفهم أو أجهزتهم... فخفت أن يشملهم قوله صلى الله عليه وسلم:
"وأما الثالث فأعرض فأعرض الله عنه"
ودخلت خيمة أخرى فوجدت أصحابها يتهيئون للنوم، فقلت لهم:
هذا ليس يوم نوم، هذا يوم بكاء ودعاء ورجاء..
لو استطعتم أن تقفوه كله على أقدامكم فافعلوا...فإنما هو ساعات سريعا ما تنقضي.
أما الساعات الأخيرة من يوم عرفة فالله الله فيها...
ففيها رقاب تعتق، ورحمات تتنزل، ودعوات تستجاب، ورجاءات تتحقق..
كم أعطى الله فيها من محروم، وكم أغاث من ملهوف، وكم تاب على عاصٍ.
جهز لها أنينك، وأحضر معك ضعفة بيتك، وأعد لها قلبك ودمعتك وعظيم مسألتك...
لا تنس أمتك المكلومة، ولا أولادك الذين تحيط بهم شياطين الإنس والجن، ولا زوجك وإخوتك وإخوانك...وقبلهم جميعا آخرتك وذنبك، ودنياك وجميع أمرك... فالكريم إذا أعطى أكفى.
وإذا رأيت من قلبك حضورا فزد...فإن حضور القلب علامة قبول..
وإن وجدت قساوة وفتورا فتباك وعجل باستجماع شتات قلبك... فانصراف القلب في موضع القرب يخيف.
ولا تنصرف حتى يؤذن للمغرب...فآخر الأيادي نزولا أولاها بالعطاء..
فإذا أتم الله عليك يومك وقد أبهج قلبك، وأطلق لسانك ودمعك فاستبشر بالقبول، فمتى أطلق لسانك بالطلب فاعلم أنه يريد أن يعطيك، كما قال ابن عطاء الله.
ذلك عرفة لمن عرفه...أما غير ذلك...فلهف نفسي على صاحبه..
عيشوا عرفة وكأنكم تسمعون أسماء المعتوقين في السماء، وتخيلوا أسماءكم معهم ... فما نوديت أسماء كما نودي على أصحابها في هذا اليوم.
فالجوائز يوم عرفة فورية...فأدرك إحداها....فليس بينك وبين أصحابها إلا صدق ساعة، ولحظة إنابة.
#خالد_حمدي
14 views03:51
باز کردن / نظر دهید