غالياتي
مبارك لكنَّ هذا الإنجاز مع القرآن، أسعدتم قلبي بهممكنَّ العالية وأرواحكنَّ الطموحة، والساعية، كانت لحظات جدًا رائعة ودقائق عامرة بالحب تلك التي حلَّقت فيها مع تلاواتكنَّ ، وأَنِست فيها بسماع ضحكاتكن
ووصيتي:
تعاهدوا هذا الطريق ولا تبرحوا
وصونوا نعمة الله دائمًا بكثرة الشكر والإستغفار
أحب قلوبكن، وأحبها ضعفًا وهي مع القرآن
أستودع الله قلوبكم ونورها وثباتها، وأمانها فهو بها حفيّ