" في الآية : دليل على مشروعيَّة التكبير ليلة العيد ، ويبدأُ من بعدِ غروب الشمس من آخر يوم من رمضان ، حتى دخول الإمام لصلاة العيد وشروعه في خطبته ، تعظيمًا لله وشكرًا له على إتمام النّعمة والهداية إلى الخير .
وكانوا يكبِّرون في الفِطرِ أشدَّ من تكبيرهم في الاضحى ، وبهذه الآية استدل الإمام أحمد على ذلك ، فإنه سُئِلَ عن التكبير في الفطر والأضحى فقال (هو في الفطر أوجب) ونقل ابنه عبدالله عنه قوله ( يوم الفطر أشد ) "