كنّا نقلّد أصوات الحيوانات اليوم، حين طلب منّي ابني فجأةً، أن أقلِّدَ له "صوت المنزل". ثمّ أخذ يضحك. فكانت ضحكته هي الجواب الدّقيق. - كتبتها لنفسي قبل ثلاث سنوات، ولا شيء تغيّر منذ ذلك الحين. -سُكينة حبيب الله. 3.9K views11:45