• في ليلةٍ نرجو أن توافقَ ليلة القدر: من الآن لا يفُتْكَ في | حدائقُ القرآنِ
•
في ليلةٍ نرجو أن توافقَ ليلة القدر:
من الآن لا يفُتْكَ في دعائك وخلواتك طلبُ هذا «المِفتاح» مِن الله عز وجل، وبالِغ في طلبه والرغبة فيه، وهو: (سؤاله -سبحانه- أن يفتحَ لك في الدُّعاءِ فتحًا عظيمًا مباركًا).
اجعلْهُ من أهمِّ أدعيتك؛ لأنك لو أُعطيت وأُلهمت الدعاء = فقد أُعطيت كل شيء!