الآن .. في المنفى .. نعم في البيت ، في الستين من عمْر سريع يوقدون الشمع لك فافرح ، بأقصى ما استطعت من الهدوء لأن موتاً طائشاً ضل الطريق إليك .. من فرط الزحام ... وأجّلكْ 33 views21:11