بمثل هاليوم العام الماضي كان حفل تخرّجي بمرقد الإمام الحُسين عليه السلام .. حرفيّاً احلى يوم عشته واجمل شعور ما اگدر أوصفه أبداً ..
من كنت طالبة اتمنى اتخرّج هيج تخرّج ومن صارت كورونا وقفوا كل شي ما تصوّرت أبدًا اتوفق لحضور التخرّج وفجأة وبدون أيّ مقدّمات صار تجمّع النخبة الجامعية بإشراف ست سارة مسؤولة مركز الحوراء زينب عليها السلام وكانت التجمع عبارة عن محاضرات الكترونيّة واثناء الكلام عرفت انو بعد أيام قليلة موعد الحفل تحت قبة سيّد الشهداء وكان التسجيل راح ينغلق بأسرع وقت سجلت اسمي واسم اختي ورحنة بيوم الحفل وي أهلي شگد جان يوم لطييف بدة يومي ب٥ الفجر وانتهى ب٨ بليل كل هالساعات جانت عبارة عن رحمة ولطف إلهي جنت كلش بحاجة إله..
كل الفقرات إلها تأثير الزيارة والقصائد والمحاضرات والكتب والهدايا والورود وتراب قبر الامام وراية القبة ونداء العقيدة و وآخر شي كان مدينة سيد الاوصياء .. ومشاركة اهلي وياي بهاللحظات
كان اول لقاء بست سارة اللي معرفتها لطف إلهي كلش جبير وعميق
شكراً لله على هذه النعم ..
