ومن الأبيات التي علقت في ذهني :
يا رجال الدين يا ملحَ البلد
من يُصلحُ الملح إذا الملحُ فسد ..
#واقعنا ...
إذا كان من يدَّعي السلفية
يكذب ، ليلهُ على الهاتف إما اتصالٌ أو نظرٌ في الحرام
يغتاب ويلمز وينم
يتتبع عثرات أخيه ويفضحُه
الظاهر عامر والباطن فاسد
يطعن في العلماء ويتكلم عنهم وكأنه عالم وهو أجهل الجُّهال .
في النهار ابن تيمية وفي الليل نزار قباني
إذا كان هذا أغلبُ حال السلفية #إلا_من_رحمهم_الله ، فماذا تنتظرونَ من العامي . ..
اتَّقوا الله في أنفسكم
كيف يصلُحُ حالُ أُمَّتِنا إذا كان هذا حالكم
ونحن اليوم يجب أن نقول :
يَا أيُّها السَّلَفِيَّة يا ملح البلد
من يُصلح الملح إذا الملحُ فسد