حتّىٰ وأنا أصارع فتور دأبي وإلحاح افتقاري أراهن حتمًا علىٰ المعونة العظمىٰ، أتمسّك بالرحمة الخفيّة، وأرقب في ساعة الحرج تحوّلًا، ومن قبضة الكرب انفراجًا، وأرىٰ في القليل بركته، وفي السعي أثره بهذا الإيمان أصمد. 228 viewsحَـسَنِينْ, 01:36