حُورية العَينين يا حَسناءِ عُذرًا ، فقد أحببتكِ بغبائي ُفي ا | - يـخصـني •
حُورية العَينين يا حَسناءِ
عُذرًا ، فقد أحببتكِ بغبائي
ُفي الحُبِّ لاينجي الذكيّ ذكائه
فلكم وقعتُ مُكبّلًا بذكائي
إن كانَ للسفرِ الطويلِ نهايةً
فرَجوت رَّبي أن يطول بقائي
لا تسكبي لي قهوةً عَربيةً
فقد أرتويت بمُقلةٍ سَوداءِ !
وكأنَّني في الجوِ أصرخُ قائلًا
الأرض أرضي والسماءُ سمائي