يا ليتَ صدريْ الآن تربُ بقيعــهِ حتى أضمَّ النعشَ في توديعِـهِ وإليه أمشي الآنَ.. مشياً آخَراً لا كالذين مشَوا إلى تشييعهِ أمشي وأرسمُ بالدموعِ جنازةً و"كُميتُ" حُزنيَ سائلاً ببديعهِ: الصادقُ المدفونُ ذا.. أم أدمعٌ نحرُ الحُسينِ بها.. ونحرُ رضيعِهِ؟! 167 views18:58