#تجربه اللهم كيبورداً مسلولا معكم الطالب / البرآء احد سكا | قدرات ثانوي ( ورقي و محوسب )
#تجربه
اللهم كيبورداً مسلولا معكم الطالب / البرآء احد سكان الجنوب ثاني ثانوي
بشكل مختصر حقول تجربتي
كنت اسمع باختبار القدرات من يوم كنت في ثالث متوسط وكنت مرعوب منه بشكل لدرجة حملت جميع الملفات حقت الورقي عشان آخذ نظرة عنه و استمريت اذاكر فـ حسيت اني جيد جداً في حل الأسئلة وحسيت فكرته بسيطة فا استمرت مذاكرتي له ممكن (( ٣ شهور)) فانقطعت وبعدها عدت الأيام وفي اول ثانوي حصل انقطاع للدارسة كما تعرفون بسبب فايروس كورونا فـ قلت ذي الفرصة الي ابدأ فيها قدرات بشكل جدي ولكن باقي كان الخوف عندي بسبب محيطي واقسى أنواع التحطيم ولكن في الأول و الأخير كان عندي امل وثقتي بربي كبيرة اني حـ عديها بسلام ف بديت اذاكر و مذاكرتي كانت متذبذة جدا مذاكرة هزلية وكنت ارجع للدروس المنهجية للمرحلة ((المتوسطة)) وذا احد اغلاطي بسبب انه فيه كتب تعوض عن هذا الشيء فـ عرفت كتاب المعاصر فشريته ولكن ما استمريت فيه ابدا لاني كنت مهمل نوعا ما+ كنت اتذكر دروس المتوسط الرياضيات وساعدتني كثير ، ولكن احد الأساليب الي كان له دور كبير في تطوري بعد التأسيس كنت مستحيل انام ويعدي سؤال ما اعرف طريقته لدرجة كنت اسأل واذا ما حصلت جواب بحثت عنه او تواصلت مع احد المعلمين, واذاكر على عماي قبل من ملف الى الى ملف وكنت فقط حابب اطور نفسي فوصلت لشهر ١٠ تطورت ولكن نسبةً للمدة الحصيلة الي استفدتها جداً قليلة ف كنت احب اسأل عن تجارب الناس بشكل كبير واعرف اغلاطهم ووش عملوا بالحرف حتى ما اقع في الخطأ وكنت اتبع خطواتهم وفعلا اناروا لي الطريق جاء شهر ١١ قلت خلاص حبدأ اذاكر الملفات وحختبر باذن الله ولكن في نفس المشكلة اذاكر مذاكرة هزلية واحاول اوهم نفسي اني ذاكرت ولكن بالفعل كانت مذاكرتي نوعا ما ليست بالحد المطلوب وجاء شهر ١ وقلت حختبر ((محوسب)) الموضوع كان عندي كبير جدا و مبالغ فيه حسيته موت وحياة واختبرت فعلا كان الموضوع مخيف لي جدا ومتوتر خصيصا الامال الي كنت حاطها في عائلتي ولكن التوتر كان مدمر لي اختبرت وحسيت اني حليت نوعا ما فـ كانت الصدمه لي يوم جت النتيجة وكانت 80 فعلا جلست شهر مصدوم وتعبت وقتها واتذكر الناس الي بعثت فيهم الامل خصيصا اهلي لدرجة كنت ما احب أقول احد درجتي ابدا ولكن أخطاء كثيرة وقعت فيها وقت الاختبار زي عدم المراجعة وعدم النوم والتوتر وحسست نفسي انه ظروف سبب ذلك مو انا منعا لتأنيب الضمير ولكن قلت لعلها خيره باذن الله وبدأت اكره القدرات واماطل في نفسي لدرجة كنت أقول خلاص ما حذاكر وحوقف قدرات ولكن كنت احب أشارك واحل فقط عشان ما انسى الي تعلمته في البداية وكنت ابدا ما اذاكر ابدا ابدا حتى اذا جاب احد طاري القدرات احب اتهرب جاء شهر ((٥)) و بدأت مع احد الأشخاص الي حفزني كثييييييييررررررررر وفعلا بدونه اضيع عارف نفسه هذا الشخص ( ) فعلا اتعب في شكري له وبدينا نذاكر مذاكرة جاده والاختبار كان باقي له شهرين وكنت متحدي نفسي ومتحدي قياس اني حنتقم منهم صحيح الموضوع بسيط ولكن مرهق نفسيا خصيصا يوم تفكر فيه وتحط احتمالات سلبية ولكن دائما كنت أحاول اغير افكري بشكل إيجابي وكنت اذاكر من الاجازة الفاصلة بين الترمين بشكل مكثف واحاول اجلد نفسي بقدر المستطاع اعتزلت العالم صار يومي كله قدرات فقط كل ذلك سببه نتيجتي الأولى كان لها تأثير علي في انه يتكرر الموقف ولكن ارى انه تأثير إيجابي لي ، الى ان جاء يوم الاختبار الموعود وقتها حجزت في مدينة كانت تبعد عني تقريبا ((100 كلم ))ولكن كله ما ابغى ارجع للمركز الي اختبرته اول مره فيه لان ابدا ما كنت اقدر اخش ذكرى سيئة كان في ذاكرتي الى هذا اليوم اكره امشي من شارع المركز هذا بسبب انه شيء سلبي عندي ، ونرجع ليوم الاختبار كنت رايح وواثق تمام الثقه ولكن كنت متعب داخليا ومرهق نفسيا وقلت راضي بالي يجي ولكن باقي الثقة موجوده حاولت اتمالك نفسي وادخل بسم الله ولكن كان الشخص الي يذاكر معي جرعات ايجابية وهنا بديت دخلت وحاولت اهدي نفسي والحمد لله اختبرت وخرجت ولكن فيه تبلد شعور فا الحمد لله توفقت فيه وحصلت على 99 الموضوع كان كله متمحور حول انه توفيق من ربي وانه مذاكرتي سبب لا اكثر ولا اقل والباقي كله من ربي عموما قد ايش عائلتي فرحت ولكن يبقى الشعور فيه تبلد بسبب التجربة الأولى
اهم مصادري:. ملفات الأستاذ إيهاب لفظي ملفات المنصف ١١٦ بعض الملفات القصيرة المكملة
ولكن قبل كل شيء اشخاص اتعب كثير في شكرهم احتاج قرون عشان اوفيهم حقهم وقد ايش هم كثيرين وهم عارفين انفسهم اكيد استفدت منهم واصبحوا كاخوان والله بالنسبة لي فيستحال انساهم لا ديناً ولا دنيا و انحتها على الصخر
• لن تنال مرادك مادمت غير راضي لخالقك و والديك مهما فعلت . ويبقى القدرات وسيلة وليست غاية وفعلا ستدرك ان القدرات مرحله تافهه نسبة لامور كثيره في حياتك المستقبلية فلا تتذمر منه ابدا حبه عشان يحبك
