الكلام على قضية عقدية كالترحم على الكافر أو الاستغفار له لا يع | طلَـبةُ الـعِـلمِ فِـي لِيـبيَـا
الكلام على قضية عقدية كالترحم على الكافر أو الاستغفار له لا يعني غض الطرف عن عدوان اليهود وبطشهم وظلمهم وتعديهم ، بل نبغض هؤلاء ونعتقد أن قضية المسجد الأقصى من الدين وأنه من المقدسات المعظمات في الشرع . فاللهم إنا نسألك أن تطهر المسجد الأقصى من مغتصبيه وأن ترزقنا فيه صلاة في خير وعافية وأن تعز الإسلام والمسلمين.