يُثيرُنِي فَمُکِ و خِصرُکِ جِداً اتذكُرِين كَّم مِن الوَقتِ وأنا نائِمٌ بيّن أحَضانُکِ وأتكلَمُ كثِيراً كُنتُ أُحاوِل أن أُبهِرُکِ بالكَّلامِ عن كِبّريائِي و نرجسِّيتِي ،بينما كُل ما أُريّدهُ هوَ أن أُقبلُ خِصرُکِ 187 views10:56