رواه ابن ماجه وقال الألباني حديث "صحيح على شرط الشيخين" (٣٢٥١)
• - ينبغي للمسلم أن يرفع صوته حتى يسمع، وألا يسلم بأنفه؛ لأن بعض الناس نسأل الله لنا ولهم الهداية يكون عنده كبرياء أو عنده جفاء، فإذا لاقاك سلم عليك بأنفه، لا تكاد تسمعه، هذا خلاف إفشاء السلام.
• - فإفشاء السلام أن ترفع صوتك وتجهر به: السلام عليك.
• - قال العلماء : • - إلا إذا سلم على قوم أيقاظ بينهم نيام، فلا ينبغي أن يرفع صوته رفعا يستيقظ به النيام؛ لأن هذا يؤذي النائمين.