آدرس کانال:
دسته بندی ها:
دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین:
987
توضیحات از کانال
سحابة تسقي قفار القلب 🌧
سنكون للأمة بإذن الله غيثا نافعا ورِواء 💙
(صدقة جارية لروح أبي رحمة الله عليه) 🌧🌱
قناتي على اليوتيوب 🔴 :
https://youtube.com/channel/UCs4m6A2u_ekvaEqU9uhUxvw
Ratings & Reviews
Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.
5 stars
1
4 stars
1
3 stars
0
2 stars
0
1 stars
1
آخرین پیام ها 2
2022-06-11 17:54:48
يُؤدب الألمُ قلب صاحبه ولكن .. يُعلمه الدعاء ، يوحشه من الناس ، ويؤنسه بربّه
125 views14:54
2022-06-11 01:52:18
وفي الألطافِ جبرٌ لا يُضاهى
ولُطف الله أجمله الخفيّ
159 views22:52
2022-06-10 12:42:21
فَعلى عَظيمِ الخلقِ صلِّ محبةً؛ يكفيكَ أنّكَ واحدٌ من أُمَّتِه ﷺ
51 views09:42
2022-06-10 03:11:36
متابعيني الكِرام..
يقول صلى الله عليه وسلم: [ما من رجل يدعو لأخيه بظهر الغيب بدعوة إلا وكّل الله به ملكًا كلما دعا لأخيه، قال الملك: آمين، ولك بمثله].
وإني أحب أن تحفوني بدعواتكم الطيبة في هذا الوقت المبارك، فلا تنسوني من الدعاء
http://114429004751907374330.sarhne.com
72 views00:11
2022-06-09 13:16:24
حقيقة أنا ممتنه لله أولاً؛ ثمَّ لذاك القلب الذي تتصارع الحياة في عيني فتأخذني عاصفة الإنشغال، ثم تُعَاوِد بي الهبوط للإستقرار؛ فـ ءاتيها مُحمّلة بخجلي، وأجدها هِيَ هي لم تتبدل ؛ تحتضنُنِي ضحكاتها قبل أن أُلقي السلام عليها.
سلامٌ على صادقي الوداد
60 viewsedited 10:16
2022-06-08 03:28:27
الآخرة هي الأمل الذي يتصبر به المؤمنون أمام مصاعب الدنيا وابتلاءاتها.
100 views00:28
2022-06-04 15:23:13
عَلَيكَ يَا قَلبُ..
82 views12:23
2022-06-01 21:06:10
لا تُرهق قلبك بالحزن ؛ فإنَّه لا يردُّ مفقودا ، ولا يحفظ موجودًا، واملأ قلبك بما يُقوِّيه من الثِّقة بالله، وتفويض الأمر إليه، والاعراض عن الالتفات لغيره، وحسن الظَّنِّ به، واليقين أنَّ الخِيرة فيما اختاره، فتلك سلوة الحزين، وسكينة قلوب المؤمنين.
17 views18:06
2022-06-01 00:06:14
"
وشاء الله أمرا قد قضاه ولله المشيئة والقضاء"
وفاة المنشد #عبد_الله_المهداوي ؛ رحمه الله رحمة واسعة وغفر الله له وجبر مُصاب أهله
83 views21:06
2022-05-31 22:44:09
وهل يبلغ المرءُ نعيمَ الرِّضى إلَّا بعد وخزات الآلام، أو يعرِف لذَّةَ المعيَّة حتَّى يتجرَّع مرارةَ التّيه، أو يذوق برد المُناجاة إلا بعد حرِّ المعاناة، أو يستشعِر قَرار الآخرة إلَّا بفيحِ مصائب الدُّنيا ؟!
إنِّها العِثار الَّتي يُقدُّرها الله في دُروبِنا لتدلّنا إليه، وتُعرِّفُنا عليه، وتردَّنا إليه الردّ الجَميل
89 views19:44