"ﺇﻥَّ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ، لا، ﻓﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺆﻗﺖ ﺯﺍﺋﻞ، ﻭﺇﻧَّما ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻫﻲ اﻟﺮضا، ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻓﺎلله ﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﻟﺮﺳﻮﻟﻪ ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺴﻌﺪ، ﻭﺇنَّما قال "ولسوف يعطيك ربك ﻓﺘﺮﺿﻰ".. فاللَّهُمَّ ارضنا وارضَ عنَّا وارزقنا الرضا.. اللَّهُمَّ ارزقنا الرضا بمنعك قبل عطاءك.. اللَّهُمَّ الرضا الذي يجعل قلوبنا هادئة، وهمومنا عابرة، ومصائبنا هيِّنة.. اللَّهُمَّ الرضا الذي ينتهي بأبواب جنتك" 337 views 𓆩 امونه 𓆪, 19:10