معلمي My Guru

2021-03-04 09:37:42 ′′ الشيء المضحك هو ان المرء يفكر دائما في عيوب خصمه وليس اخطاءه ابدا.
لا يهتم المرء ابدا بالتحليل ما اذا كان لديه اي اخطاء ام لا.
في هذه العملية، يصبح الخصم هدفا للتامل.
يصبح المرء مشغولا بعيوب الخصم لدرجة ان المرء يبدا في اكتساب عيوبه بنفسه.
افترض ان الشخص يتشاجر مع مدمن افيون.
اذا كان يفكر في عيب المدمن باستمرار على مدار فترة طويلة من الزمن، فسوف يطور رغبة في تجربة الافيون. اي انه يكتسب عيب خصمه. بنفس الطريقة اذا كان المرء يفكر في Parama Puruśa الوعي الاسمى سيحصل على صفاته.
يصبح الناس في نهاية المطاف كما يعتقدون

#شري_شري_اناندامورتجي

@myguru1 باز کردن / نظر دهید

2021-02-11 14:08:48 ‌‎#نفسياً
إننا إذا لم نكن سعداء في حياتنا، لن يكون من السهل علينا أن نتحكم في أوزاننا؛ لأنّنا سنرغب دائمًا في ملء الفجوة، العاطفية أو الذهنية أو النفسية، في حياتنا بالطعام، فنفرط في الأكل، ونأكل لمواساة أنفسنا .

#ديباك_شوبرا.



@Myguru1 باز کردن / نظر دهید

2021-02-05 20:53:04 ‏المتطوعين لتخويفك يا كثرهم!
يقولون لك مارس الرياضة كي لا تمرض
تزوج كي لا تعيش وحيداً
أنجب أطفال كي يرعونك عندما تعجز وتشيب

يخوفونك لأنهم خائفين
لم يعرفوا غير الخوف وقوداً لمراكبهم

#رهام_الرشيدي

@myguru1 باز کردن / نظر دهید

2021-02-03 08:40:24 الرغبة و النية

أن ترغب هو أن تأخذ قرارا بخصوص فكرة ما
أن تضع فيها مشاعرك .
أن تنوي ، هو أن تقوم بفعل في اتجاه رغبتك ،بحسب قدرتك ،قل أو كثر .

أن رغبت في قوام رياضي ، انت تربط القوام بمشاعرك.

أن تنوي الحصول على قوام رياضي، هو أن تقوم بالتمارين الرياضية ،ما امكنك ،في سبيل تحقيق هذة الرغبة .

الرغبة ، هي طريق الكون في النمو
يخبر أفراده بما يدفعهم في زيادة مساحة انفسهم و بالتالي ينمو الكون .
النية ،هي ردك على الكون ، تخبره انك قبلت .
و تسعى لتغيير نفسك ... و بالتالي الكون كله .

لا أحد يحقق شيئا من مجرد الرغبة
و النية ،سبيل تحقيق كل شيء .

كل الرغبات من أفكار خارجك ،سابقة لوجودك ،لاحقة لموتك ،سرمدية ،تتكرر على مسامع كل كائن .

كل نية ،هي رد ،نابع من ذاتك انت ،يحدد للعالم مساره القادم ، لا يظهر الا منك ،
قوة النية ،تأتي ليس من فعلك
و إنما من حوجة الكون لفعلك
فهو لا يتحرك الا وفق الاتجاه الذي نحدده بأعمالنا المتكررة كل يوم .
عندما تنوي حقا ، يتآمر الكون لتحقيق هدفك ،بغض النظر عن قدرتك .
النية مجرد عصا صغيرة توجه بها فرقة موسيقية كاملة ،لتنتج لحن الحياة.
انوي ... سيتحقق


#Tarig_Hashim

@myguru1 باز کردن / نظر دهید

2021-01-30 22:13:19 عندما تتعطّلُ الطّاقة في أجسامنا، لا يمكنُ لها أن تتدفّقَ إلى المراكزِ العليا ؟!
وبما أنّ المشاعرَ هي طاقةٌ، فإنّها تتعثّر في مراكزَ مختلفةٍ، ولا يمكنُها بالتّالي أن تتوازنَ و تتطوّر .

الأحداثُ في حياتنا والطّريقةُ التي نتفاعلُ معها، يمكنُ أن تتسبّبَ في توقّفِ طاقتِنا .
الأماكنُ في أجسامِنا حيثُ تتعطّلُ الطّاقة، هي المراكزُ المرتبطةُ بالقضايا التي نتعاملُ معها .
فما الذي يحدثُ عندما تتعطّل الطّاقة، ولا يمكن أن تتدفّق إلى المراكز الأعلى ؟!

على سبيل المثال..
إذا تعرّض شخصٌ ما للايذاء الجنسيّ، أو تمّ تكييفُه منذ الطّفولة للاعتقادِ بأنّ الجنسَ سيئٌ ؟!
فقد يمكنُ أن تظلّ طاقتُه عالقةٌ في المركز الأول المرتبط بالجنس، وقد يواجهُ مشاكلَ في الوصول إلى الإبداع !

إذا تمكّن أيُّ شخصٍ من الوصولِ إلى طاقته الإبداعيّةِ، ولكنّه لا يشعر -بالضّرورة- بالأمانِ الكافي لاستخدام إبداعاتِه في العالم .
أو إذا تعرّض لصدمةٍ نفسيّةٍ، أو تعرّض للخيانةِ من قبل شخصٍ آخر .
فقد يحتفظُ بهذه الطّاقة في مركزه الثّاني !
من المُحتمل أن يشعرَ مثلُ هذا الشّخص، بمشاعرَ مفرطةٍ من الذّنب أو الخزي أو المعاناة، أو تدنّي احترامِ الذّات..
أو الخوف.

إذا تمكّن شخصٌ ما من ايصال طاقتِه إلى المركز الثّالث، ولكن مازال لديه مشاكلُ في الأنا، ويشعر بالأهميّة الذّاتية.. يريد ان يتحكّمَ ويتسلّطَ، هو غاضبٌ ومغتاظٌ ومفرطٌ في المنافسة.
فإن طاقتَه تتعثّر في المركز الثالث !
وقد يكون لديه مشاكلٌ في التّحكّم، أو مشاكلٌ في التّحفيز أيضاً.

إذا كان الشّخص لا يستطيع أن يفتحَ قلبَه، ويشعرَ بالحبّ..! الثّقة..!
أو إذا كان يخشى التّعبير عن الحبّ، أو كيف يشعرُ بصدق . يمكنُ أن تتجمّد الطّاقةُ أيضاً في المركزين الرّابع والخامس ! على التّوالي .

المراكز الثّلاثة الأولى هي الأماكن التي تميلُ الطّاقةُ فيها إلى التّعطّلِ في أغلب الأحيان !
وعندما تكون عالقةً، لا يمكنُ أن تتطوّر وتتدفّق في التّيارِ السّلس، الذي من المفترضِ أن يكون، والذي يعملُ على تشغيل مراكزِ الطّاقة الأعلى..
《حيث نحبّ الحياةَ ونريدُ ردّ الجميل 》

إنّ جعلَ هذه الدّائرة تتدفّقُ بالطّريقة التي صُمّمت من أجلها، هو الهدفُ الكاملُ من تأمّلِ الامتنانِ لمراكز الطّاقة.
نحنُ نباركُ كلّ مركزٍ من هذه المراكز، حتى نتمكّن من إعادةِ تدفّقِ الطّاقةٍ مرّةً أخرى ..!

#جو_ديسبنزا

@myguru1 باز کردن / نظر دهید

2020-12-30 06:58:32 عندما يسألنا الناس
كم من الوقت يستغرق للأمر لكي يتحقّق؟
نقول ، "يستغرق الأمر وقتاً بالقدر الذي يتخذه التخلي عن مقاومة الفكرة فيك. يمكن للفترة أن تكون 30 سنة ، يمكنها أن تكون 40 سنة، أو 50 سنة ، كما ويمكنها أن تكون أسبوع واحد، يمكن أن يكون لبعد ظهر الغد. فالأمر يعود لك.
- أبراهام هيكس ~

ترجمة Silva Machoulian

@myguru1 باز کردن / نظر دهید

2020-12-29 09:44:53 احكامك السلبية تجاه نفسك
سببها انك حكمت إيجابيا على الآخرين
و استعملت معاييرهم لتقييم نفسك
توقف
عن منح الآخرين القدرة على تقييمك
اعرف انه لا أحد يستحق علامات التقديس خارجك
والدك . زوجك .ابنك .صديقك و اخيك
كلهم جيدون
لكن
ليس لدرجة أن تنظر لحياتك بأعينهم و معاييرهم
لا تطلق حكما على حياتك، بمقاسات غيرك
دع مقاسك يكون هو فائدتك انت
متعتك انت
ما يسعدك أنت.

تذكر
لا توجد أحكام سلبية بدون أحكام إيجابية
توقف عن كليهما
عامل الدنيا و الناس بالحب
عامل نفسك بالرضا
و امض في طريق سعادتك.

#Tarig_Hashim

@Myguru1 باز کردن / نظر دهید

2020-12-19 08:43:28 الكائن البشري هو جزء من الكل, ما نسميه الكون ،
وهو جزء محدود في الزمان والمكان. إنه يختبر نفسه أفكاره ومشاعره ، كشيء منفصل عن الباقي
- نوع من الوهم البصري لوعيه.
هذا الوهم هو نوع من السجن بالنسبة لنا ، ويحدّدنا فقط برغباتنا الشخصية ، وعلى محبّة بعض الأشخاص الأقربون منا. يجب أن تكون مهامنا هي تحرير أنفسنا من هذا السجن من خلال توسيع دوائر التعاطف لدينا لتضم جميع الكائنات الحية ، والطبيعة كلها في جمالها.

~#ألبرت_أينشتاين

ترجمة Silva Machoulian


@Myguru1 باز کردن / نظر دهید

2020-12-13 10:26:50 الشهوه الجنسيه شيء بيولوجي هرموني....اما الحب فشيء روحاني
الشهوه الجنسيه تعني استخدام الاخر كوسيله
الحب يعني ان تحترم الاخر لذاته..لذاتها
الشهوه الجنسيه....استغلال
الحب عطاء بدون اي مقابل وبدون شروط ولكن المعحزه التي سنراها جميعا عندما نعتنق الحب الحقيقي الغير مشروط هي....كلما اعطيت اكثر كلما حصلت على المزيد
كلما أعطيت بدون اي دافع...كلما اصبحت ممتلأ بالحب

#اوشو

@myguru1 باز کردن / نظر دهید

2020-12-03 19:44:01 لا يحق لأحد أن يحكم على أي شخص سلبًا أو إيجابيا. هذه هي طرق الهيمنة على الناس.
عندما تحكم على شخص ما تحاول التدخل في حياته ، فهذا ليس من شأنك.
الرجل الحقيقي يسمح للناس بأن يكونوا على طبيعتهم. ليس من شأني أن أحكم على أي شخص بأنه جيد أو سيئ.
يجب على الجميع أن يدركوا صفاتهم الخاصة.
إذا كنت أرغب في مساعدة الناس ،
فلا يسعني الحكم ؛
يمكنني مساعدتهم فقط بجعلهم أكثر وعياً.
إذا كنت أرغب في مساعدة الناس - وهناك جمال رائع في المساعدة وفرح كبير - فإن أول شيء هو القبول التام للشخص ، أيا كان ، مهما كان. هذه هي الطريقة التي أتى بها الوجود.
يجب أن يكون هناك بعض الاحتياجات التي يلبيها ؛ بدونه سيكون الوجود أقل قليلاً ، وسوف نفتقده.
ولا يمكن لأحد أن يحل محله. إنه فريد من نوعه لدرجة أنه لا يمكن الاستغناء عنه.
لكن تاريخ الإنسان كله هو أنه لم يتم إخبارنا عن تفرد الناس.
لقد قيل لنا أن على الناس أن يكونوا بطريقة معينة ،
وأن يتصرفوا بطريقة معينة ، وعليهم أن يعيشوا بطريقة معينة - إذن فهم صالحون ، ومن ثم ينبغي أن يكافأوا بالاحترام والشرف هنا على الأرض.
وينبغي أن يُكافأوا في العالم الآخر بكل أنواع الملذات.
لقد قيل لنا أشياء سيئة - ويجب إدانة هؤلاء الناس هنا ، وإهانتهم ، ورفضهم من قبل المجتمع ، وإجبارهم على المعاناة بكل طريقة ممكنة. وأخيرًا ،
بعد الموت سيضطرون إلى المعاناة في الجحيم. والأشياء التي تحدد الخير والشر تتغير وتتغير - ما كان جيدًا بالأمس لم يعد جيدًا اليوم.
ما كان سيئًا يومًا ما يصبح جيدًا في يوم آخر.
مجرد إلقاء نظرة على فترة طويلة من التاريخ وسوف تتفاجأ .... لا تحكم على الناس. بدلا من ذلك ،
أحب الناس.
لا يُطلب منك أن تحب الناس ،
ولكن عن قصد أو بغير علم ، يتم تعليمك أن تحكم على الناس.
الحب لا يعرف الحكم.
إنه ببساطة يحب ، كما أنت. إنه سؤالك ، إنها حياتك. كيف نعيشها؟
وإذا كان حبي رائعًا حقًا ،
فقد يغيرك دون أي جهد من جانبي. بدون إصدار حكم عليك ، هناك إمكانية لتغييرك.

#أوشو

@Myguru1 باز کردن / نظر دهید