لم أحبّك لحاجتي للحب و لم أحبّك لتسد فراغات أيامي لم أحبّك لأن | زهــَرة .
لم أحبّك لحاجتي للحب و لم أحبّك لتسد فراغات أيامي لم أحبّك لأنني وحيد و أريد ظلاً أُظلّ به بل أحببتك لأنك أنت لأنك المكان الآمن لأن الخوف معك يتلاشى كأنه لم يكُن أحببتك بسجيتك و بعيوبك و ندوبك حتى في اللحظات التي لم تُحبّ نفسك بها أحببتك كثيرًا و رغبت بك كثيرًا دون توقف أنا احبك