#الجزء_الثاني استغرب الشرطي كثيرامن كلا احد الجيران الذي قال أنه يوجد أصوات غناء وصراخ داخل الشقة فهذه الشقة أغلقت منذ عدة شهر ولم يسكنها أحد، أخذ الشرطي كلاخ المشتكي بهزوة، ولم يعي له انتباه مرات الأيام وإذا بأحد الجيران أتى من جديد ويشتكي هذه المرة من شخص يريد دخول الشقة ويدعي أنها شقته ذهب الشرطي والمشتكي للعماره ولكن لم يجدوا الشخص الذي قال أن الشقة له نبه الشرطي الجار وقال له: إذا جاء هذا الرجل من جديد لا تتكلم معه وابلغني فورا شك الشرطي للحظة أن هذا الرجل هو القاتل ومرت الأيام والأشهر ولم يأتي أحد للمركز لكن المحقف الشرطي لم يهدأ له بال إلا عندمت يحل هذه القضية لأنها كانت بطريقة بشعة، كيف يعقل لشخص أن يقتل سيدة حامل في العشرينات من عمرها بهذه الطريقة وما السر الذي كتب على ظهر القضية (أنا العدل أنا المساواة)؟ اضطر المحقق فتح القضية من جديد التي أغلقت منذ سنة وشهرين بالتحديد فتحت القضية من جديد وبدأنا نبحث عن أول خيط وهو مكان وقوع الجريمة وضعنا مراقبة 24 ساعة على الشقة لعلها تدلنا على شيء ما وذهبنا إلى أهل القضية وسألنا من عدوها ومن الذي من المحتمل أن له صالح لقتلها بدأت خيوط القضية بالتجمع شيئا فشيئا فقد قال والد الضحية أنها منذ وفاة زوجها الذي مات وهي ليست على مايرام المحقق: لحظة لحظة، ماذا تقول! هل قلت أن زوجها مات في حادث؟! الوالد: نعم سيدي المحقق لقد مات زوج ابنتي في حادث قبل وفاتها بشهرين #يتبع 45 viewsمنتظر الموسوي , 18:00
