ما أشدّ من البثّ والحُزن إلّا شكواهما أو حتّى إبداءهما لغير أهل العلم بهما، لغير أهل فهمهما، لغير أهل دفعهما.. لله فؤاد يعقوب، وصبرهُ الجميل، لله هو حين تولّى، لله فؤاد الّذي ابيضّت عيناهُ من الحُزن فهو كظيم، حسبُهُ أنّه يشكو بثّهُ وحُزنهُ إلى الله وأنّه يعلمُ من الله ما لا يعلمون. 30 viewsكـن ذا أثر طيب♡حتى بعد رحيلك, 14:59