آدرس کانال:
دسته بندی ها:
دین
زبان: فارسی
مشترکین:
1.53K
توضیحات از کانال
فَكُلَّمَا كَانَ المُحِبُّ أَعْرفَ بِالْمَحْبُوبِ وَأَشَدَّ مَحَبَّةً لَهُ ؛ كَانَ اِلتذَاذُهُ بِقُرْبِهِ وَرُؤْيَتِه وَوُصُولِهِ إلَيْهِ أَعْظَمُ )
ابْنُ القَيِّمِ📔 إغَاثَةُ اللَّهْفَانِ (١/٣٣)
http://omkhadidjajinan16.sarhne.com
Ratings & Reviews
Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.
5 stars
2
4 stars
0
3 stars
0
2 stars
0
1 stars
0
آخرین پیام ها 7
2022-06-17 15:21:42
69 views12:21
2022-06-17 13:42:04
¶•
فِـي الصَّـلَاةِ عَلَى النَّـبِـيِّ ﷺ سَبَـبُ هِدَايَةِ الْعَـبْدِ وَحَيَـاةِ قَـلْبِهِ.
الشَّيخُ ابْنُ بَـازٍ رَحِمَهُ اللَّهُ /الفَتَاوَى
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
67 viewsedited 10:42
2022-06-17 13:35:46
¶• اِسْـتَحَبَّ جُمْـهُورُ اَلْعُلَـمَاءِ قِرَاءَةَ
سُورَةِ اَلْكَهْفِ يَوْمَ اَلْجُمْعَةِ وَلَيْلَتهَا
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ عَـنِ النَّبِـيِّ ﷺأنَّهُ قَـالَ: مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الكَهْـفِ يَوْمَ الجُمُعةِ أَضَاءَ لَهُ مِنَ النُّـورِ مَـا بَيْـنَ الجُـمُعتينِ صَحِيحُ الجَـامِعِ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
88 views10:35
2022-06-17 13:29:20
••
مِــنْ سُنَنِ يَــوْمِ الجُـمُـعَــةِ¶• يُسنُّ أنْ يُقرأَ في فَجرِ يومِ الجُمُعةِ بسُورَتي الم تَنْزِيلُ، وهَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ
فَـعَنْ أَبِي هُرَيرَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: كَانَ النَّـبِيُّ ﷺ يَقْرَأُُ فَـي صَـلاَةِ الفَجْرِ يَوْمَ الجُمُعَةِ: أَلَمِّ تَنْزِيلُ [السجدة: 1-2] وهَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ [الانسان: 1] رَوَاهُ البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
86 viewsedited 10:29
2022-06-16 20:48:42
••••••••••• •••••••••••
••
حُـكْمُ اَلْأَكْـلِ اَلْمُحْـتَوِي عَلَـى مَـا يُـسَمَّى بَالْجِيلَاتِينِ اَلْبَقَـرِيِّ•••••||•••••
••إِذَا عَلِمْنَا أَنَّ اَلْبَقَرَةَ مَاتَتْ بِغَيْرِ فِعْلٍ آدَمِيٍّ أَوْ أَنَّ ذَابِحَهَا مَا ذَكَّـاهَا ذَكَـاَةً شَرْعِيَّةً ، أَوْ كَانَ مِمَّنْ لَا تَحِـلُّ ذَكَاتُـهُ ، فَهِيَ مَيِّتَةٌ لَا يَحِلُّ أَكْلُهَا ، فَلَوْ ذَبَحَ مَجُوسِيٌّ بَقَرَةً ، فَهِيَ حَرَامٌ وَلَوْ سَمَّى اَللَّهَ ، وَلَوْ أَنْهَرَ اَلدَّمَ ، وَإِذَا ذَبَحَ اَلْمُسْلِمُ بَقَرَةً وَلَكِنْ عَلَى غَيْرِ اَلْوَجْهِ اَلشَّرْعِيِّ فَهِيَ - أَيْضًا - حَرَامٌ وَمَيِّتَةٌ ، فَإِذَا أَخَذَ مِنْهَا شَيْئًا وَخَلَطَهُ بِغَيْرِهِ وَظَهَرَ لَهُ أَثَـرٌ مِنْ طَعْمٍ أَوْ لَوْنٍ أَوْ رَائِحَةٍ ، فَهُوَ حَرَامٌ ، وَإِنَّ اِضْمَحَلَّ فِيهَا وَلَمْ يُظْهَرْ لَهُ أَثَرٌ فَلَا بَأْسَ بِهِ
••°
لِأَنَّ اَلصَّحَابَةَ - رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمْ - كَانُوا يَأْكُلُونَ مِنْ جُبْنِ اَلْمَجُوسِ ، وَالْمَجُوسُ ذَبَائِحَهُمْ حَرَام ؛ لَكِنْ لَا يُؤْخَذُ مِنْ اَلْأَنْفِحَة فِي اَلْجُبْنِ إِلَّا اَلْقَلِيلَ اَلَّذِي لَا يَظْهَرُ أَثَرُهُ فِي اَلطَّعَامِ ، فَدَلَّ ذَلِكَ عَلَى أَنَّ اَلشَّيْءَ اَلَّذِي لَا يَظْهَرُ أَثَرُهُ لَا أَثَرَ لَهُ.
الشَّيخُ صَالِحٌ العُثَيْمِينُ رَحِمَهُ اللَّه/ اللِّقَاءُ الشَّهْرِيِّ (1177)
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
189 viewsedited 17:48
2022-06-16 15:52:26
••
حُـــكْـــمُ الــنَّــــذْرِ•••••||•••••
••اَلَّذِي يَتَرَجَّحُ عِنْدِي أَنَّ اَلنَّذْرَ حَرَامٌ وَلَا يَجُوزُ ؛ لِأَنَّ اَلنَّبِيَّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنْهُ!
وَالْأَصْلُ فِي اَلنَّهْيِ اَلتَّحْرِيمِ ؛ وَلِأَنَّ اَلْإِنْسَانَ يُكَلِّفُ فِيهِ نَفْسَهُ بِمَا لَمْ يُكَلِّفْهُ اَللَّهُ بِهِ ؛ وَلِأَنَّهُ عُرْضَةٌ لِعَدَمِ اَلْوَفَاءِ بِهِ كَمَا يُوجَدُ كَثِيرًا فِي اَلنَّاذِرِينَ ، لَا يُوفُونَ بِمَا نَذَرُوا ، وَهَذَا خَطَرٌ عَلَيْهِمْ لَا سِيَّمَا أَنَّ بَعْضَ اَلنَّاسِ إِذَا اِشْتَدَّ بِهِ اَلْكَرْبُ وَاشْتَدَّ بِهِ اَلْأَمْرُ نَذَرَ نَذْرًا كَبِيرًا ، ثُمَّ يَشُقُّ عَلَيْهِ بَعْدَ ذَلِكَ اَلْوَفَاءِ بِهِ ، وَهَذَا خَطِيرٌ جِدًّا!
•°
وَاَلَّذِي أُرَجِّحُهُ وَأَمِيلُ إِلَيْهِ هُوَ أَنَّ اَلنَّذْرَ مُحَرَّمٌ وَلَيْسَ مَكْرُوهًا ؛ لِأَنَّ اَلنَّبِيَّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنْهُ ، وَالْأَصْلُ فِي اَلنَّهْيِ اَلتَّحْرِيمُِ وَلِمَا فِيهِ مِنْ اَلْمَشَقَّةِ لِإِلْزَامِ اَلرَّجُلِ نَفْسَهُ بِمَا لَا يَلْزَمُهُ ، وَالْإِنْسَانُ فِي عَافِيَةٍ فَتَاوَى نُورٌ عَلَى الدَّرْبِ (ش4)
••✾••
146 views12:52
2022-06-16 15:43:15
••
اَلْـوُضُـوءُ مِـنْ أَكْـلِ لَحْـمِ اَلْإِبِــلِ•••••||•••••
•°وَالصَّوَابُ مِنْ أَقْوَالِ أَهْلِ اَلْعِلْمِ : وُجُوبُ اَلْوُضُوءِ مِنْ أَكْلِ لَحْمِ اَلْإِبِـلِ ، سَـوَاءَ أَكَلَهُ نَيِّئًا أَوْ مَطْبُـوخًا ، قَلِيلاً كَانَ أَمْ كَثِيرًا ، لِجَمِيعِ أَجْـزَاءِ اَلْبَدَنِ ؛ لِعُمُومِ قَوْلِ اَلنَّبِيِّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « تَوَضَّئُوا مِنْ لُحُومِ اَلْإِبِلِ » . وَسَأَلَهُ رَجُلٌ قَالَ : يَا رَسُولَ اَللَّهِ ، أَتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ اَلْغَنَمِ ؟ قَالَ : « إِنْ شِئْتَ » . قَالَ : أَتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ اَلْإِبِلِ ؟ قَالَ : « نَعَمْ » . فَلَمَّا وَكَّلَ اَلْوُضُوءَ مِنْ أَكْلِ لَحْمِ اَلْغَنَمِ إِلَى مَشِيئَتِهِ ، دَلَّ ذَلِكَ عَلَى أَنَّ اَلْوُضُوءَ مِنْ أَكْلِ لَحْمِ اَلْإِبِلِ لَيْسَ رَاجِعًا إِلَى مَشِيئَتِهِ ، وَهَذَا هُوَ مَعْنَى وُجُوبِ اَلْوُضُوءِ مِنْ لَحْمِ اَلْإِبِلِ .
الشَّيخُ صَالِحٌ العُثَيْمِينُ رَحِمَهُ اللَّه/ فَتَاوَى نُورٌ عَلَى الدَّرْبِ
••✾••
171 viewsedited 12:43
2022-06-16 14:41:22
••
شُــرُوطُ الدُّعَــاءِ الْمُسْـتَجَـابِ •
وَالْأَدْعِيَةُ وَالتَّعَوُّذَاتُ بِمَنْزِلَةِ السِّلَاحِ، وَالسِّلَاحُ بِضَارِبِهِ، لَا بِحَدِّهِ فَقَطْ، فَمَتَى كَانَ السِّلَاحُ سِلَاحًا تَامًّا لَا آفَةَ بِهِ، وَالسَّاعِدُ سَاعِدُ قَوِيٍّ، وَالْمَانِعُ مَفْقُودٌ؛ حَصَلَتْ بِهِ النِّكَايَةُ فِي الْعَدُوِّ، وَمَتَى تَخَلَّفَ وَاحِدٌ مِنْ هَذِهِ الثَّلَاثَةِ تَخَلَّفَ التَّأْثِيرُ، فَإِنْ كَانَ الدُّعَاءُ فِي نَفْسِهِ غَيْرَ صَالِحٍ، أَوِ الدَّاعِي لَمْ يَجْمَعْ بَيْنَ قَلْبِهِ وَلِسَانِهِ فِي الدُّعَاءِ، أَوْ كَانَ ثَمَّ مَانِعٌ مِنَ الْإِجَابَةِ، لَمْ يَحْصُلِ الْأَثَرُ.
الدَّاءُ وَ الدّوَاءُ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
153 views11:41