لن يهزمك أحد، ولن تنتصر على أحد؛ أحجيةٌ شقيةٌ من واقعٍ عدميّ، وتأويلٌ نديٌّ لآية الكرسيّ. هذي القصيدة مكسورة الوزن لي، ولك النداء بأحرف علّةٍ، والأمانِ الفوضوية في نشيدٍ قدسيّ. وملامحٌ ناقصةُ التكوين، إذ يعييني السؤال، فلا نفترق، ولا يضيع إثرك من مسرى الحنين. 389 viewsالأنيق, 07:53