”أريد بأن أعيد الحفظ مرّاتٍ و مرّاتِ
و يعلوَ صوتيَ المبحوح من تكرار آياتِ
و تبزغَ صفحة القرآن مثلَ الشّمس في عيني
و أنسى الكونَ..... كلّ الكونِ
حين أطيرُ في كوني محلّقةً
و أسأل بعدها : أيني؟!
أعيدوني ليوم الختمِ كي استوقف الزّمنا
فبعض الأمر لا تكفي له أعمارنا ثمنا
أأطوي جنّةً في الضّلع في يوم و أحرقها؟!
و أنساها _أنا المنسيّ يا قلبي_و أتركها
ألا يكفي؟!
أعيدوني
أنا المُضنى.... أعيدوني “