' ومن رحمة ﷲ بأهل البلاء أن يتابع عليهم نفحات الفرج كلما أجدب | 🤍 سُلاف الأدب .
" ومن رحمة ﷲ بأهل البلاء أن يتابع عليهم نفحات الفرج كلما أجدبت أرواحهم وقلّت موارد صبرهم، فتكون كالغيث الذي يحيي آمالهم ويملأ حياض الصبر في أرواحهم، وهي رياح البشرى التي يسوقها ﷲ بين يدي رحمته، فمن أحسها فليستبشر، فالله أكرم من أن يُذيق عبدَه نَفْحَةَ الفرج ثم لا يبلُّغه إياه!"