والله إنَّ العبدَ ليرى بركة القرآن ظاهرةً في حياته: في انشراح | طُمأنِينَةُ قَلبٍ•
والله إنَّ العبدَ ليرى بركة القرآن ظاهرةً في حياته: في انشراح صدره، ولمّ شمله، وتوفيقه في عمله، وتيسير أموره، وذلك شيء من بركات القرآن في هذه الدنيا وما عند الله خيرٌ وأبقى..!