“ مرة وحيدة مررتِ بشارعنا.. حينها اتكأتِ على شجرة كافور لتستريحي، الآن كلُّ مَن يدخل حجرة نومي يتساءل: ماذا يفعل جذع الشجرة على السرير؟ “ 15.5K views15:10