«من أسبَاب عَدم فرَح واحتِفاء البَعض بالعِيد: أنّهُم قد استَهلَكوا مشَاعِر الفَرح سَابقًا؛ فِي أعيَادٍ غَير مَشرُوعَة». وقد نبّه ابنُ تَيميّة -رَحِمَه الله- عَلى هَذا المعنَى، فقَال: «فإذَا أُعطِيَت النّفوس فِي غَير ذَلك اليَوم حَظّها، أو بعضَه الذِي يَكُون فِي عِيد الله؛ فتَرت عن الرّغبَة فِي عِيد الله، وزَال مَا كَان له عِندها من المَحبّة والتّعظِيم». • أ. عبد الله الغامِدي. 69 views13:10