في ختام قصة يوسف عليه السلام : { إنَّ ربي لطيفٌ لما يشاء | إِلَى الْجَنَّة .
في ختام قصة يوسف عليه السلام :
{ إنَّ ربي لطيفٌ لما يشاء }
بُعده عن والده لطف ، رميه في البئر لطف ، شِراؤه بدراهم معدودة لطف ، فتنة امرأة العزيز لطف ، وسِجنه لطف ، ليصبح بعدها ملكاً على مصر ، فلولا سلسلة الابتلاءات التي مرّت به لما نال هذا التمكين العظيم أيضيق صدرك للبلاء بعد هذا !