أن تذهبَ إلى أحدهم ممتلىء بالتساؤلات، محشوٌ بالخوف، وتعودَ مُ | ¹⁹⁹⁷
أن تذهبَ إلى أحدهم ممتلىء بالتساؤلات، محشوٌ بالخوف، وتعودَ مُحملًا بالهدوء ، كأنَّ ثقوب قلبك انغلقت، وباتت في أمان وتخرجُ من كُل محادثة معه شظيّة من الشظايا التي هشّمت روحك، وتنبتُ مكانها وَردة هذا تمامًا، ما يخلفه لنا محادثة شخص نُحبه، ويُحبنا بصدق