Get Mystery Box with random crypto!

📜 مِن وَحيِ الحَدِيث 📜

لوگوی کانال تلگرام w_hadeth — 📜 مِن وَحيِ الحَدِيث 📜 م
لوگوی کانال تلگرام w_hadeth — 📜 مِن وَحيِ الحَدِيث 📜
آدرس کانال: @w_hadeth
دسته بندی ها: دین
زبان: فارسی
مشترکین: 2.95K
توضیحات از کانال

قناة متخصصة بنشر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، مع شرحه، مع العناية بحفظه وفهمه.
@w_hadeth

Ratings & Reviews

4.00

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

1

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 38

2022-04-29 00:32:13
30 views21:32
باز کردن / نظر دهید
2022-04-28 20:52:43 أحكام زكاة الفطر (pdf)
37 views17:52
باز کردن / نظر دهید
2022-04-28 20:52:14
32 views17:52
باز کردن / نظر دهید
2022-04-28 20:52:07
29 views17:52
باز کردن / نظر دهید
2022-04-28 14:34:48
لا تكن جاهلا تعلم أمور دينك ..
41 views11:34
باز کردن / نظر دهید
2022-04-28 14:04:09

أَقْوَامٌ آتَاهُمُ اللهُ الْإِيمَانَ ثُمَّ خُتِمَ لَهُمْ بِالنِّفَاقِ وَالْكُفْرِ:

وَاللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ضَرَبَ الْمَثَلَ فِي كِتَابِهِ الْعَظِيمِ بِأَقْوَامٍ آتَاهُمُ الْإِيمَانَ، ثُمَّ خَتَمَ لَهُمْ بِالنِّفَاقِ وَالْكُفْرِ وَالطُّغْيَانِ، وَبَشَّرَهُمْ بِالنِّيرَانِ.
 نَسْأَلُ اللهَ أَنْ يُنَجِّيَنَا مِنْهَا بِرَحْمَتِهِ، وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.

{وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ ۚ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ۚ إِن نَّعْفُ عَن طَائِفَةٍ مِّنكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ} [التوبة: 65-66].

فَانْظُرْ إِلَى آيَاتِ اللهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَتَدَبَّرْ فِيهَا مَلِيًّا، وَتَأَمَّلْ كَيْفَ أَثْبَتَ اللهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ لَهُمْ إِيمَانًا، ثُمَّ وَصَمَهُمُ اللهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ بِالْخُرُوجِ مِنَ الْإِيمَانِ إِلَى بَاحَةِ النِّفَاقِ -عِيَاذًا بِاللَّهِ وَلِيَاذًا بِجَنَابِهِ الْعَظِيمِ-.

{وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ} يَا مُحَمَّدُ {لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ}،
وَذَلِكَ كَمَا أَخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ بِإِسْنَادٍ حَسَنٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ وَزَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ وَقَتَادَةَ، دَخَلَ حَدِيثُ بَعْضِهِمْ فِي بَعْضٍ:

((أَنَّهُ فِي غَزْوَةٍ مِنْ غَزَوَاتِ رَسُولِ اللهِ ﷺ -هِيَ غَزْوَةُ تَبُوكٍ- جَلَسَ الْمُنَافِقُونَ بَعْضُهُمْ مَعَ بَعْضٍ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْهُمْ:

((لَمْ أَرَ كَقُرَّائِنَا هَؤُلَاءِ أَرْغَبَ بُطُونًا، وَلَا أَجْبَنَ عِنْدَ اللِّقَاءِ، وَلَا أَكْذَبَ أَلْسُنًا)).
يَعْنِي: مُحَمَّدًا ﷺ، وَحَمَلَةَ الْقُرْآنِ مِنْ أَصْحَابِهِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ-.
((لَمْ أَرَ كَقُرَّائِنَا هَؤُلَاءِ أَرْغَبَ بُطُونًا))،
يَعْنِي: أَوْسَعَ بُطُونًا، وَأَجْبَنَ عِنْدَ اللِّقَاءِ، وَأَكْذَبَ أَلْسُنًا.

 فَقَالَ رَجُلٌ: ((بَلْ أَنْتَ مُنَافِقٌ تَتَكَلَّمُ بِالنِّفَاقِ، وَلَأَحْمِلَنَّهَا إِلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ)).

 فَذَهَبَ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ، فَوَجَدَ الْوَحْيَ قَدْ سَبَقَهُ، وَأَنْزَلَ اللهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ عَلَى نَبِيِّهِ ﷺ 
{وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ ۚ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ}.

وَبِالْفِعْلِ جَاءُوا إِلَى النَّبِيِّ ﷺ يَعْتَذِرُونَ، يَقُولُونَ: يَا رَسُولَ اللهِ؛ إِنَّمَا كُنَّا نُمَضِّي الْوَقْتَ، وَنَصْنَعُ كَمَا يَصْنَعُ الرَّكْبُ، نُزْجِي أَوْقَاتَ الْفَرَاغِ.

فَالرَّسُولُ ﷺ كَمَا بَيَّنَ أَصْحَابُهُ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ- قَائِمٌ عَلَى نَاقَتِهِ قَدِ ارْتَحَلَهَا، وَضَعَ عَلَيْهَا رَحْلَهُ، وَرَكِبَ فَوْقَهَا ﷺ، وَجَاءَ مَخْشِيُّ بْنُ حُمَيِّرٍ --رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- وَعَفْوُهُ-، فَأَمْسَكَ بِنِسْعَةِ رَحْلِ رَسُولِ اللهِ ﷺ -
وَهُوَ حَبْلٌ مَضْفُورٌ يَكُونُ كَالزِّمَامِ لِلنَّاقَةِ-،
وَرِجْلَاهُ تَضْرِبَانِ فِي أَحْجَارِ الطَّرِيقِ، وَقَدْ تَعَلَّقَ بِزِمَامِ نَاقَةِ رَسُولِ اللهِ ﷺ، يَقُولُ:
يَا رَسُولَ اللهِ؛ قَعَدَ بِي اسْمِي وَاسْمُ أَبِي."

 فَاسْتَغْفَرَ لَهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ، وَتَابَ اللهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ عَلَيْهِ
.



[المصدر: حسن الخاتمة بين الاجتهاد والتوفيق]
[الشيخ الدكتور أبو عبد الله محمد بن سعيد رسلان حفظه الله تعالى ]
45 viewsedited  11:04
باز کردن / نظر دهید
2022-04-28 01:33:16  

((فِي وَدَاعِ رَمَضَانَ!!))

أَيَّامٌ أَدْبَرَتْ، وَمِنَ الْمَوْتِ قَرَّبَتْ:

عِبَادَ اللهِ! هَذِهِ الْأَيَّامُ قَدْ أَدْبَرَتْ، وَمِنَ الْمَوْتِ قَرَّبَتْ.
وَالسَّعَادَةُ فِي :
اجْتِنَابِ الذُّنُوبِ وَالْآثَامِ،
وَفِي طَاعَةِ الْمَلِيكِ الْعَلَّامِ.

فَأَقْبِلُوا عَلَى رَبِّكُمْ، وَاتَّقُوا السَّيِّئَاتِ وَالذُّنُوبَ، وَاعْلَمُوا أَنَّ لِلذُّنُوبِ آثَارًا مُعَجَّلَةً وَمُؤَجَّلَةً، وَلَا بُدَّ مِنَ اسْتِيفَائِهَا.

فَمِنْ عُقُوبَاتِ الذُّنُوبِ: 

أَنَّهَا تُزِيلُ النِّعَمَ،
وَتُحِلُّ النِّقَمَ.

فَمَا زَالَتْ عَنِ الْعَبْدِ نِعْمَةٌ إِلَّا بِذَنْبٍ، وَلَا حَلَّتْ بِهِ نِقْمَةٌ إِلَّا بِذَنْبٍ.

وَقَالَ تَعَالَى:
{وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ} [الشُّورَى: 30].

وَقَالَ تَعَالَى:
{ذَلِكَ بِأَنَّ اللهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَأَنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} [الْأَنْفَال: 53].

فَأَخْبَرَ تَعَالَى أَنَّهُ لَا يُغَيِّرُ نِعْمَتَهُ الَّتِي أَنْعَمَ بِهَا عَلَى أَحَدٍ؛ حَتَّى يَكُونَ هُوَ الَّذِي يُغَيِّرُ مَا بِنَفْسِهِ،

فَيُغَيِّرُ طَاعَةَ اللهِ بِمَعْصِيَتِهِ،
وَشُكْرَهُ بِكُفْرِهِ،
وَأَسْبَابَ رِضَاهُ بِأَسْبَابِ سَخَطِهِ.

فَإِذَا غَيَّرَ الْعَبْدُ غُيِّرَ عَلَيْهِ؛ جَزَاءً وِفَاقًا، وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ،
فَإِنْ غَيَّرَ الْمَعْصِيَةَ بِالطَّاعَةِ؛ غَيَّرَ اللهُ عَلَيْهِ الْعُقُوبَةَ بِالْعَافِيَةِ، وَالذُّلَّ بِالْعِزِّ؛
قَالَ تَعَالَى: {إِنَّ اللهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ} [الرَّعْد: 11].

إِذَا كُنْتَ فِي نِعْمَةٍ فَارْعَهَا... فَإِنَّ الْمَعَاصِي تُزِيلُ النِّعَمْ
وَحُطْهَا بِطَاعَةِ رَبِّ الْعِبَادِ.... فَرَبُّ الْعِبَادِ سَرِيعُ النِّقَمْ
وَإِيَّاكَ وَالظُّلْمَ مَهْمَا اسْتَطَعْـتَ.... فَظُلْمُ الْعِبَادِ شَدِيدُ الْوَخَمْ
وَسَافِرْ بِقَلْبِكَ بَيْنَ الْوَرَى... لِتَبْصُرَ آثَارَ مَنْ قَدْ ظَلَمْ
فَتِلْكَ مَسَاكِنُهُمْ بَعْدَهُمْ... شُهُودٌ عَلَيْهِمْ وَلَا تَتَّهِمْ
وَمَا كَانَ شَيْءٌ عَلَيْهِمْ أَضَـ... رَّ مِنَ الظُّلْمِ وَهُوَ الَّذِي قَدْ قَصَمْ
فَكَمْ تَرَكُوا مِنْ جِنَانٍ وَمِنْ... قُصُورٍ وَأُخْرَى عَلَيْهِمْ أُطُمْ
صَلُوْا بِالْجَحِيمِ وَفَاتَ النَّعِيـ... مُ وَكَانَ الَّذِي نَالَهُمْ كَالْحُلُمْ

اتَّقُوا اللهَ -عِبَادَ اللهِ-، وَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ، وَارْجِعُوا إِلَيْهِ، وَاغْتَنِمُوا هَذِهِ الْأَوْقَاتَ.

وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ -تَبَارَكَ وَتَعَالَى- شَهِيدٌ عَلَيْكُمْ، مُطَّلِعٌ عَلَى مَا فِي قُلُوبِكُمْ، وَسَيُحَاسِبُكُمْ عَلَى مَا قَدَّمْتُمْ وَمَا أَخَّرْتُمْ، وَمَا أَسْرَرْتُمْ وَمَا أَعَلَنْتُمْ، وَمَا هُوَ أَعْلَمُ بِهِ مِنْكُمْ.

فَاتَّقُوا اللهَ، وَاحْذَرُوهُ؛ فَإِنَّهُ قَطَعَ الْيَدَ فِي رُبُعِ دِينَارٍ، وَجَلَدَ الظَّهْرَ حَدًّا فِي مِثْلِ رَأْسِ الدَّبُوسِ مِنَ الْخَمْرِ.

اتَّقُوا اللهَ، وَاحْذَرُوهُ؛ فَإِنَّ اللهَ -تَبَارَكَ وَتَعَالَى- يَنْبَغِي أَنْ يُحْذَرَ عِقَابُهُ، وَأَنْ يُحْذَرَ أَلِيمُ عَذَابِهِ، وَأَنْ يُطْمَعَ فِي رَحْمَتِهِ.

فَنَسْأَلُ اللهَ رَبَّ العَالَمِينَ كَمَا مَنَّ عَلَينَا وَأَكْرَمَنَا بِأَنْ أَشْهَدَنَا هَذَا الشَّهْرَ، وَأَعَانَنَا عَلى مَا مَرَّ مِنْ صِيَامِهِ، وَتَفَضَّلَ عَلَينَا بِمَا مَرَّ عَلَينَا مِنْ قِيَامِهِ، أَنْ يُحْسِنَ لَنَا الخِتَامِ أَجْمَعِينِ؛ إِنَّهُ تَعَالى عَلى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ، وَبِالإِجَابَةِ جَدِيرٌ.

وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ عَلى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِينَ.
 



المصدر:مواعظ رمضانية - الجزء الثالث
الشيخ الدكتور أبو عبد الله محمد بن سعيد رسلان حفظهما الله تعالى]
88 viewsedited  22:33
باز کردن / نظر دهید
2022-04-27 16:04:08 الليلة هي أرجى الليالي/ لَيْــلَــة سبــع وعشــرين

قال أُبيُّ بنُ كَعبٍ رضِيَ اللهُ عنهُ في لَيلةِ القَدْرِ:

« واللهِ، إنِّي لأَعلمُها، وأكثرُ عِلمي هي اللَّيلةُ التي أَمرَنا رسولُ اللهِ -ﷺ- بقِيامِها، هي ليلةُ سَبعٍ وعِشرينَ. »

[رواه مسلم].

وعن عبادة بن الصامت -درضي الله عنه أن رسول الله ﷺ خَرَجَ يُخْبِرُ بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ، فَتَلاحَى رَجُلانِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ، فَقَالَ:

«إِنِّي خَرَجْتُ لأُخْبِرَكُمْ بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ، وَإِنَّهُ تَلاحَى فُلانٌ وَفُلانٌ فَرُفِعَتْ، وَعَسَى أَنْ يَكُونَ خَيْرًا لَكُمْ، الْتَمِسُوهَا فِي السَّبْعِ وَالتِّسْعِ وَالْخَمْسِ».

[رواه البخاري].

عن ابن عبَّاس رضِيَ اللهُ عنهُما: قال: قال رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّمَ: ((هِي في العَشر، هي في تِسع يَمضِين، أو في سَبْعٍ يَبقَين))
يعني: ليلةَ القَدْر.  

رواه البخاريُّ

وعن أبي هُرَيرَةَ رضِيَ اللهُ عنهُ قال: تَذاكَرْنا  ليلةَ  القَدْرِ  عند رسولِ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّمَ. فقال: ((أيُّكم يَذكُرُ حين طلَع القمرُ وهو مِثلُ شِقِّ جَفْنَةٍ))

رواه مسلم
(شِقِّ جَفْنَةٍ: أيْ: نِصف قَصعةٍ؛ قال أبو الحُسَينِ الفارسيُّ: أيْ: ليلة سَبْع وعِشرين؛ فإنَّ القَمَر يطلُع فيها بتلك الصِّفة)

وعن أُبيِّ بنِ كَعبٍ رضِيَ اللهُ عنهُ قال: ((هي ليلةُ صَبيحةِ سَبعٍ وعِشرين، وأمارتُها أنْ تطلُعَ الشَّمسُ في صَبيحةِ يومِها بيضاءَ لا شُعاعَ لها)) 

 رواه مسلم

هذا، وقد زاد اجتهاد النبي صلى الله عليه وسلم فيها، وجمع أهله لصلاة القيام جماعة، وصلى بأصحابه جماعة، ومد الصلاة فيها من بعد العشاء إلى قرب الفجر.

فاجتهدوا -بارك الله فيكم- في اغتنام تلك الليلة، ولا تفرطوا في فعل الخيرات فيها من صلاة وتلاوة للقرآن ودعاء وذكر ...

نسأل الله أن يبلغنا وإياكم ليلة القدر
17 views13:04
باز کردن / نظر دهید
2022-04-27 15:06:27 https://www.cotizup.com/financement-etudiant *Projet de prise en charge d'étudiants en science démunis, pour leur apprentissage de la Croyance et du Coran.*
Désires-tu une immense récompense qui …
Te sera écrite aujourd'hui
Jusqu'à ta mort
Et même après celle-ci ?

Empresse-toi de participer au financement de ces étudiants en science démunis et Salafis afin de combler leurs besoins (liés à leur apprentissage)
Un groupe d'étudiants en sciences pauvres et Salafis venant de pays différents et en particulier de pays pauvres de l'Afrique -elle qui a tant besoin de science légiférée-, un groupe d'étudiants qui ont délaissé leurs pays, leurs familles et leurs biens et ont voyagé auprès des gens de science afin d'apprendre la religion telle qu'elle est venue du Prophète صلى الله عليه وسلم , et qui retourneront in shâa Allah dans leurs pays afin de propager cette science auprès des leurs.
Certes venir en aide à un étudiant en science pour qu'il puisse continuer d'apprendre fait partie des choses pour lesquelles on se doit de dépenser. *Et si une personne venait à se voir accorder le succès d'avoir pris en charge un étudiant en science, alors nous espérons certes pour lui qu'il obtienne la même récompense que cet étudiant, de part son aide et son orientation qu'il lui aura apportés.*
Et le Prophète صلى الله عليه وسلم a certes dit : *«Celui qui oriente vers un bien est comme l'auteur de ce dernier.»* Et il dit également : *«Celui qui appelle à une guidée obtiendra comme récompense les récompenses qu'auront obtenu ceux qui l'auront suivie, sans que cela n'amoindrisse leur récompense en quoi que ce soit.»*
32 views12:06
باز کردن / نظر دهید
2022-04-27 14:57:23
نسأل الله الثبات
ونعوذ بالله من الكبر والعناد
الخوف من سوء الخاتمة .
32 viewsedited  11:57
باز کردن / نظر دهید