خواطر شاب

2023-07-02 19:24:09 الحقيقة المؤسفة أننا نتعافى بالآخرين بشكل أو بآخر مهما أنكرنا ذلك نبتسم لكلمة لطيفة تلهّفنا لسماعها نظلّ في حاجة ماسّة إلى ركن آمن نهرب إليه من فوضانا ونبقى في ترقُّب إلى يد تُربّت على أكتافنا برفق وحب ورغم ذلك نضطر أن نزعُم بأعلى صوت أننا لسنا في حاجة أحد كذبة نستُر بها عورة ضعفنا. باز کردن / نظر دهید

2023-07-02 17:56:15 «كان حقيقا بالإنسان أن ينفـق ساعات عمره بل أنفاسه فيما ينال به المطالب العالية، ويخلص به مـن الخسران المبين، وليس ذلك إلا بالإقبال على القرآن وتفهمه وتدبره واستخراج كنوزه، وإثارة دفائنه، وصرف العناية إليه، والعكوف بالهمة عليه؛ فإنه الكفيل بمصالح العباد في المعاش والمعاد، والموصل لهم إلـى سبيل الرشاد. فالحقيقة، والطريقة، والأذواق والمواجيد الصحيحة= كلها لا تقتبس إلا من مشكاته، ولا تُستثمر إلا من شجراته»

[مدارج السالكين في منازل السائرين] باز کردن / نظر دهید

2023-07-02 12:48:25 ‏لَن ينسَاك الله ، إطمَئِن ، إنه يسمع أنينك الذي تظنهُ لا يتجاوز سقف غرفتك ، يسمع نبضات قلبك فِي لحظة خوفك ، يعلمُ ما يُتعبك و ما يُشغل تفكيرك ، وحدهُ الله الذِي لا و لن ينسَاك ، وحدهُ القَادِر عَلى إبدال خوفك أمان ، ادعِ الله فَإِنهُ لن يُخيبَك باز کردن / نظر دهید

2023-07-01 16:56:57 ح تتخطبي مرة ويمكن مرتين وتفسخي خطوبتك عادي لو ربنا ما جعل قسمة !
ح تعقدو كم سنة وتخلو بعض برضو عادي ..
ح ترتبطو سنين وتكونو خلاص على عتبات الزواج وفجأة اموركم كلها تجوط ..
سمعتو بعبارة
( زول بحجز زول لحدي ما ربنا يجيب نصيبوً )
ح تقولو دي كيف !
يعني كل الخيارات الفوق دي كانت عشان انتو ما نصيب بعض بس ربنا ختاكم في طريق بعض لفترة زمنية معينة وبعدها اي زول بلقى قسمتو المكتوبة ليه من هو اتولد
كلنا مروا في حياتنا ناس ويمكن كنا ح نجزم انو هم نصيبنا بس نحنا ما كنا عارفين انو نصيبنا قاعد في مكان تاني وربنا دخل زول حياتنا لحدي ما داك امورو تتسهل ويجهز نفسو ..
ح تضعفو وتجيكم لحظات تحسو الدنيا دي ضيقة وما قادرين تتقبلوها وكل حزن الدنيا جواكم بس تعويضات ربنا دي عظيمه  زي الام في فترة حملها وكل الوهن والتعب البتلقاه مش ببقى سراب لمن تشوف طفلها بين يديها ؟ يلا نفس الشعور دا ح يجيكم لمن تلقو الزول الصح حتحسو انو تعبكم دا كلو ولا شي قدام النصيب الجميل الكان منتظركم وح تعرفو انو ليه الموضوع دا ما نجح مع الكانو قبلو ..
"وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم"
تدابير ربنا جارية ونحنا ما جايبين خبر وهو داسي لينا حاجات عظيمة شديد تنسينا اي شي فقدناه
الفات مات والجاي سمح ذيكم


#منقول باز کردن / نظر دهید

2023-07-01 16:01:25 209_ قائدٌ يعاني حين يعاني شعبه
#في_ظلال_السيرة

قناة خواطر شاب باز کردن / نظر دهید

2023-07-01 12:59:47 أيها الآباء ايتها الامهات
• أطفالكم مساجين الإنترنت ، زوروهم في غرفهم وجالسوهم .

• إنهم مُغيبون والأيام تمضي وهم يكبرون
غرباء تائهين ضائعين....

• لا تتركوا التقنية تربيهم....
• أخرجوهم من السجن....
• تابعوا نموهم.....
• تحسسوا أجسادهم....
• أحضنوا أحاسيسهم!
• لا تهملوهم....
• أنهم يكبرون وأنتم تهرمون..
وأخشى قريباً تندمون باز کردن / نظر دهید

2023-06-30 20:07:38 أنثى تفتخر


"أحبُّ القوامة، أحبُّ فكرة القوامة نفسها، أن يُنَزَّل أمر ربَّانيّ مُخصَّص لأجلي، مُقتضاهُ القيام على شؤوني، رعايتي، حمايتي، تأميني ماديًا ومعنويًا.

أحبُّ كَوْني امرأة مُسلمة، مَحفوظة تحت مظلَّة الإسلام، لم أُترَك مُفرَدة لأعبث في الدنيا كما أشاء، وأتخبطُ بين جنباتها بلا دليل ولا هُوية، بلا مُرشد أو مُوجِّه.. بلا أب أو أخ أو زوج.

أحبُّ معنى اللجوء، الاحتماء، الاستتار، التلحُّف بأحدهم، أن أسير في حِماهُ راغبة مُختارة، غير مقهورةٍ ولا مجبورة، وُجداني مُطمئن أنني أُعوِّل على سند إن مالت الدنيا لا يميل لأنه موثوق.. وإن مَلَّت الدُنيا لا يَمَل لأنه مسؤول، وأنا مسؤوليته.. أحبُّ فكرة أنني مسؤولية أحدهم.

*‏وأحبُّ للأنثى أن تستمتع بكونها أنثى تحت قوامة (رجل)". باز کردن / نظر دهید

2023-06-30 18:46:56 ها هيَ..
ساعة الإستجابة، وكنز يوم الجُمعة،
وساعة البوح بكل ما في قلوبنا.

- ادعوا وألحِوا واذكرونا في دعواتكم.

#ساعة_استجابة باز کردن / نظر دهید

2023-06-30 16:01:33 208_ نَبيٌ يحطّم زنزانات النساء
#في_ظلال_السيرة

قناة خواطر شاب باز کردن / نظر دهید

2023-06-30 12:04:28 أحبّ آيات الصّبر..

كأنها تعرج بروحي إلى السّماء، مُستراح قلبي حين التَّعب، هي مأمن النُّفوس الخائفة، وطمأنينة مَن شَقّ عليهم الطّريق! حين تقف وحدك، وتشعر بظلمة المسير، تهمس لك «وَٱصۡبِرۡ وَمَا صَبۡرُكَ إِلَّا بِٱللَّهِ» لتفتح بابًا من الأمل لا يُغلَق أبدًا، ثم هو ليس صبرًا عاديًّا، إنّما بالله، خالصًا إليه، كأنّ في الصَّبر خِفّة، وفي الثّبات رِباط.

«فَٱصۡبِرۡۖ إِنَّ ٱلۡعَـٰقِبَةَ لِلۡمُتَّقِین» باز کردن / نظر دهید