Get Mystery Box with random crypto!

لـوحـه غــزل💙

لوگوی کانال تلگرام waha_a97 — لـوحـه غــزل💙 ل
لوگوی کانال تلگرام waha_a97 — لـوحـه غــزل💙
آدرس کانال: @waha_a97
دسته بندی ها: نقل قول ها
زبان: فارسی
مشترکین: 8.21K
توضیحات از کانال

يكاد حسنك ان يغوي الملائكة.
فما تظنين بابن الطين والماء؟
قناة للقتباسات لطيفه
وشعر غزلي♥
القناة خالية من الاعلانات..
للتواصل!
@ARSEDESBOT

Ratings & Reviews

3.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

0

3 stars

2

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 24

2021-08-20 12:30:36 وفي يوم الجمعة : ردد دائماً

‏اللهم اني اسألك راحه القلب وسلامه الفكر
‏وبالآ مطمئنآ شاكراً لما قسمته لي يالله
813 viewsزهــــٓــوري , 09:30
باز کردن / نظر دهید
2021-08-20 01:08:28 ‏ ويراك ترضى وتصبر فيُرضيك بما تتمنى ..
#جمعه_مباركه
976 viewsزهــــٓــوري , 22:08
باز کردن / نظر دهید
2021-08-20 01:08:23 الحمدُلله بعمق ، الحمدُلله
لكُل شيء زادنا الله بهِ لُطفآ وإطمئنان..
1.0K viewsزهــــٓــوري , 22:08
باز کردن / نظر دهید
2021-08-19 23:41:55
هااااا يـــ زينب وحدج والدنيا ليل..
1.1K viewsزهــــٓــوري , 20:41
باز کردن / نظر دهید
2021-08-19 16:57:08 وين حجيتو اليوم!! @ARSEDESBOT
1.1K viewsارسيدس, edited  13:57
باز کردن / نظر دهید
2021-08-18 22:12:59 يذكر أنه ... لما أدخلت الرؤوس على يزيد إبن معاوية ..
كان رأس الحسين (ع) في أولها وقد وضع في طشت أمامه ...
ثم أخذ يتخطى بقية الرؤوس متفحصا وهي مرفوعة على الرماح ...
وأخذ يسألهم عن أصحابها فيجيبوه ... هذا فلان وهذا فلان وبينما هو كذلك إذ لفت انتباهه رأس مهيب موضوع في سلة معلقه في عنق الجواد (( وكانت هذه عادة العرب في ذلك الوقت لحمل رأس القتيل الذي لم يهزمه أحد في المعارك ... حيث يعلق في عنق الجواد فخرا بقتله )) ...
فتسمرت أقدامه أمام ذلك الرأس منبهرا ومتعجبا ... فقد كان يشع بالنور والجمال رغم عظيم جراحاته ...
إقترب منه وشاهد سهماً مكسوراً في عينه اليمنى وقد شج العمود هامته بجرح بليغ قاتل ...
كما نالت السهام والرماح منه بشديد الجراح ...

سألهم :
" لمن هذا الرأس " .؟؟؟؟
فأجاب أحدهم : " إنه رأس العباس بن علي "
قال يزيد : " وماكان شأنه " ؟؟؟..
فقالوا له : " لقد كان قائد القلب لعسكر أخيه الحسين ... وحامل لوائه " ...
سأل : أين اللواء ...
فأجابوه : إنه مع الغنائم أيها الأمير ...
فقال لهم : علي به ...
ثم رجع الى مجلسه أمام الرؤوس ...
فأتاه إثنين من الجند يحملان اللواء وكان يتمايلان به يميناً وشمالا لثقله (( هو لواء أمير المؤمنين ... وقد حمله بين يدي رسول الله في ثلاثة وثمانين غزوه )) ...
حتى إنتهوا به إلى يزيد ... ووضع بين يديه فنظر اللواء وقد هاله مارأى من الضرب والتمزيق وأثار السيوف والرماح والنبال وقد ملأته تلك الندب إلا موضعا صغيرا منه بقي سالما وقد طبعت على مقبضه الحديدي قبضة كف أبي الفضل ...

كانت تلك اللحظة خارج شعور يزيد حيث سيطرت عليه هيبة هذا المقاتل الفريد ...
فنهض وقال مقولته الشهيرة التي حملها التأريخ : (( " أبيت اللعن عباس ... هكذا يحمل اللواء وإلا فلا ")) ...
ثم التفت إلى أصحابه وسألهم : " كيف كان قتال القوم " ...
فأجابه الشمر متملقا كعادة الجبناء ... ونطق بالكذب ليغطي على ذل الهزيمة وعار الغدر ... متبجحا بنصر مصطنع يشوبه الغدر والجبن والخيانة
" لقد كانه شربة ماء أيها الأمير " وأيده خولي بن يزيد الأصبحي قائلا ... " كأنه لقمة طعام " ثم قال آخر : " كأنه حلبة صيد يسير " ...
ولكن يزيد إنتبه الى فارس يقف قربهم كان يهز راسه معترضآ وقد بدى عليه العجب مما يقولون ...
فسأله يزيد : " ماقولك أنت " ؟؟؟؟ ....
فلم يجب ...
فعاد عليه يزيد ماقولك ؟؟؟؟
فقال الرجل ألي الامان أيها الأمير ؟؟؟؟
قال يزيد : " لك الأمان ... تكلم " ..
فقال والله : لقد برز لنا قوم مرغوا الأرض بدمائنا ... وأشار إلى رأس العباس بن علي وقال : لما برزا لنا صاحب هذا الرأس فررنا بين يديه كالجراد وكنا مابين هارب ومقتول ... لقد وقف في الميدان ودعا خيرة أبطالنا للمواجهة فلم يسلم منه أحد ...
ثم توجه الى النهر وكشف الكتائب وهزم الفرسان ولم يثبت له أحد حتى ملك الفرات بسيفه ... وملأ القربة ..
فقاطعه يزيد سائلا : وكيف قتل ...
فأجابه الفارس وقد طاطأ راسه ألى الأرض ...
قتل غدرا ...
لقد أطلقنا عليه آلآف السهام فلم يرتدع ... وأحاط به الجيش بين ضرب السيوف وطعن الرماح ورشق النبال والحجارة ... فلم ينكسر ...
ولم نتمكن من القربه حتى قطعنا كفيه غدرا ...
وبينما هم كذلك إذ علا صوت نحيب وبكاء من بين السبايا ...
إنتبه يزيد لذلك وسأل : من هذه الباكية ...
فقيل له : إنها زينب بنت علي بكت لما سمعت موقف أخيها وما جرى عليه ...
فما كان من يزيد وقد إنتبه ... إلا أن دفع لهم باللواء قائلا ...
إبعثوا اليها بلواء أخيها أمامنا لننظر ماتصنع به ...
وكان بذلك يريد التشفي منها ...
فانتهوا إليها بذلك اللواء ...
فلما أخذته ضمته إلى صدرها ووضعت وجهها على مقبض اللواء تشمه وتقبله وتغمره بدموع عينيها وهي تبكي بكاء يشق القلوب ويقرح الجفون ...
وهي تقول فداك نفسي ياكفيلي ... أين أنت عن أختك ...

هذا هو العباس بن علي (ع) ... حامل لواء الحسين (ع) وقائد عسكره ... كما شهد له أعدائه وقاتليه ...
السلام .. عليك .. ياكفيل .. زينب (ع) ..
466 viewsزهــــٓــوري , 19:12
باز کردن / نظر دهید
2021-08-18 22:12:55 عن الدكتور الشيخ احمدالوائلي رحمه الله..

الحقيقة الوحيدة التي وصلتنا من عاشوراء هي أن الإمام الحسين عليه السلام استشهد هو وأصحابه وأهل بيته في كربلاء ..

باقي ما تبقى قد اشبع بالخرافات والكذب والتدليس لاستدرار عواطف العامة ودموعهم وقد أمعن أغلب خطباء المنابر إلا من رحم ربي في إذلال الإمام وهذا يتنافى مع هدف ثورة الحسين (ع)

*فالإمام الحسين لم يطلب الماء لطفله الرضيع من أمثال أولئك الاوغاد

* علي الأكبر لم يرجع إلى المخيم بعد قتله لبكر بن غانم ليطلب من أبيه الجائزة ألا وهي شربة ماء.. هل كان علي الأكبر على هذا القدر من الحمق (حاشاه) ليطلب من أبيه الماء وهو على يقين أنه غير متوفر والأطفال تصرخ من شدة العطش .. هل يعقل أن علي الأكبر سيزيد حرقة قلب أبيه على كل الجراح ليطلب منه شيء غير متوفر !! حاشاه

* الإمام الحسين عليه السلام لم يرجع بعد استشهاد العباس مكسوراً بل كان صلباً شامخاً كشموخ الجبال وقد قال أحد الرواة :و الله ما رأيت مكسورا قط قد قتل ولده و أهل بيته و أصحابه أربط جأشا و لا أمضى جنانا و لا أجرأ مقدما منه و الله ما رأيت قبله و لا بعده مثله و إن كانت الرجال لتشد عليه فيشد عليها بسيفه فتنكشف عن يمينه و عن شماله انكشاف المعزى إذا شد فيها الذئب

* لم يكن يوم عاشوراء يوماً لزواج القاسم (ع) من سكينة(ع) .. هل يعقل أن الإمام يجعله يوماً للزفة والعرس وهو على علم بأنهم سيستشهدون جميعاً بما فيهم القاسم!!

* لم تلطم السيدة زينب عليها السلام جبل الصبر خدها ولم تنثر شعرها وكذلك بقية الهاشميات فهذا المشهد يتنافى مع العفة لبنات الرسالة كما وأنها من المستحيل أن تخالف وصية إمامها ( أُخية لا تلطمي عليّ وجهاً ولا تشقي عليّ جيباً ولا تدعي بالويل والثبور) فكيف يعقل أن تخرج السيدة زينب (ع) من الخيمة ناثرة شعرها !!! وهذه عادة جاهلية

* لم تنادِ السيدة زينب سلام الله عليها في أي موقف من مواقف الطف ((وا ذلتاه)) فإن كان الامام الحسين قد قال:(( ألا وأن الدعي ابن الدعي قد ركز بين اثنتين بين السلة والذلة وهيهات منا الذلة)) فكيف لزينب (ع) أن تنسف ثورة الحسين (ع) بمثل هذا القول وهي التي كانت امتداداً للثورة !! بل كانت رابطة الجأش قوية صلبة وكانت عندما تخطب تسكت كل من حولها ببلاغتها وقوة حديثها وصبرها .. وهي التي أجابت أمام جمع غفير عندما سألها ابن زياد كيف رأيت صنع الله بأخيك الحسين فقالت :(ما رأيت الا جميلا) وقد نزل ردها عليه كالصاعقة في الوقت الذي كان ينتظر منها الانهيار بعد كل تلك المصائب ..

القائمة تطول والمواقف تستحق الوقوف عندها والتمعن والتفكر .. علينا أن نخضع كل شيء للعقل ولا نأخذ كل ما يقال نصاً و نردده كالببغاوات ، علينا أن نفهم لماذا خرج الإمام الحسين عليه السلام لنستطيع أن نفرز الحوادث بين الصدق والتدليس والكذب ونرفض الروايات المدسوسة التي يدمى قلب الحسين لها لأنها تخالف أهداف الثورة ..

السلام عليك سيدي ومولاي يا أبا عبد الله وعلى أخيك أبي الفضل العباس وعلى أختك الحوراء زينب بطلة كربلاء وعلى سائر المستشهدين معك يا ليتنا كنا معكم فنفوز فوزا عظيما.

هكذا هي الثوره الحسينيه النقيه... ثورة سيدنا الحسين عليه السلام... سيد شهداء اهل الجنه
379 viewsزهــــٓــوري , 19:12
باز کردن / نظر دهید
2021-08-18 20:16:27 وين الله وفز والگه العطش جذاب
و اشوف حسين يضحك والخيام قصور !
10 viewsارسيدس, 17:16
باز کردن / نظر دهید
2021-08-18 20:16:17 باجر ينگلب لون العبايه تراب
ويصبح نهارج والشمس رمده !
10 viewsارسيدس, 17:16
باز کردن / نظر دهید
2021-08-18 19:58:55 لا جست خيرك يعشگي
ولا لي واهس انجفي لغيرك عشگ !
58 viewsارسيدس, 16:58
باز کردن / نظر دهید