أتدري أنَّ الله يراكَ وأنتَ تسير في هذه الدنيا عاكِفٌ يديك على | ༺ وَقْفَةٌ مَعَ النَّفْسِ ༻
أتدري أنَّ الله يراكَ وأنتَ تسير في هذه الدنيا عاكِفٌ يديك على قلبكَ، تخافُ أن يُفسِده عليك شياطين الإنس والجن، تسير مرَّة، وتسقطُ مرَّة، وتنهض مِرارًا ، لكنَّك لم تستسلم على كلّ حال، يرىٰ جمرة الدِّين التي في يدِكَ، بِتَّ قابض عليها ولم تتنازل