٢٩ رمضان | ١٤٤٢هـ
ها هو رمَضان يشدُ رحالهُ ليودعنا لا ندري أنحظىٰ بهِ مرةً أخرىٰ أو لا !
فإن لم تحسن ٱلإستقبال فَ أحسن ٱلوداع . . :"
ما زالَ في الوقتْ مساحة لسجدة محبْ، ودمعة مقصر، وشوقِ عابِد !
تمسكو بالنهايات ، واملئوها عبقا زكيا ،
فإن العبرة بالخواتيم
#تزود
شاركونا على تليجرام شبكة الطريق الى الله
https://t.me/way2allahcom