- لِماذَا هُو ؟ - لِأنَّ وَجهَه كالْفَجْر حَنُون جِدًّا وَلأَن يَدَاه كالْعوْدة لِلْبيْتِ الدَّافئ بَعْد يَوْمٍ مُتعَب ، ولأنَّه لَحظَة الأمَان اَلأُولى بَعْد سَنَوات القلق ولأنَّه صوْته يُحْييني وَلَان عِناقه يُزيل وَحشَة العالم عَنِّي . بُشرَى أَحمَد . 357 viewsٻًنٍدِقہً-┆ ♕, 09:24